جماعة مسرح السودان تبحث عن مسرحيين وفرق في افريقيا
جنوب الصحراءللمشاركة بمهرجان النيل
كتب يوسف ارسطو
لإنجاح مهرجان النيل المتنقل الدولي للمسرح و انطلاقا من فلسفته الداعية للحوار القافي وتأكيدا لدور السودان المتوسط والرابط المحوري بين افريقيا جنوب الصحراء وشمالها غربها وشرقها اتصلت الجماعة بمترجم متخصص لترجمة التصور والدعوة لإرسالها عبر الملحقات الثقافية بالسفارات و لاحتمالات البيروقراطية (التلكو والجرجرة) في العمل داخل السفارات تحاول الوصول للمسرحين مباشرة او عبر الاصدقاء او اصدقاء الاصدقاء .. لهذا فقد اتصلت الجماعة فعلا بسوداني مسرحي مقيم بكمبالا ووعد بالاهتمام بالمسالة كذلك اتصل يوسف ارسطو بالدكتور جاستن جون الذي التزم بالاتصال باصدقاء له في بعض الدول الافريقية وفي ذات الاتجاه نعلن هنا وعلي هذه الصفحات لاصدقانا ليفعلوا لنا وللمهرجان الوليد شيئا لأننا نعتقد وربما لبعضهم صداقات ويمكن ان يفعلوا للمهرجان ويختصروا له الكثير من الزمن والجهد فهل في الامكان فعل شي اصدقاءنا؟؟ علما بان هنالك فرق تقدمت من مصر وليبيا وابدت رغبتها بالمشاركة كذلك وعدنا الدكتور وليد محمد الحسن عضو ادارة المهرجان بالاتصال اليوم بسفير السودان بارترياء كذا بالنسبه لسفير السودان باثيوبيا
لإنجاح مهرجان النيل المتنقل الدولي للمسرح و انطلاقا من فلسفته الداعية للحوار القافي وتأكيدا لدور السودان المتوسط والرابط المحوري بين افريقيا جنوب الصحراء وشمالها غربها وشرقها اتصلت الجماعة بمترجم متخصص لترجمة التصور والدعوة لإرسالها عبر الملحقات الثقافية بالسفارات و لاحتمالات البيروقراطية (التلكو والجرجرة) في العمل داخل السفارات تحاول الوصول للمسرحين مباشرة او عبر الاصدقاء او اصدقاء الاصدقاء .. لهذا فقد اتصلت الجماعة فعلا بسوداني مسرحي مقيم بكمبالا ووعد بالاهتمام بالمسالة كذلك اتصل يوسف ارسطو بالدكتور جاستن جون الذي التزم بالاتصال باصدقاء له في بعض الدول الافريقية وفي ذات الاتجاه نعلن هنا وعلي هذه الصفحات لاصدقانا ليفعلوا لنا وللمهرجان الوليد شيئا لأننا نعتقد وربما لبعضهم صداقات ويمكن ان يفعلوا للمهرجان ويختصروا له الكثير من الزمن والجهد فهل في الامكان فعل شي اصدقاءنا؟؟ علما بان هنالك فرق تقدمت من مصر وليبيا وابدت رغبتها بالمشاركة كذلك وعدنا الدكتور وليد محمد الحسن عضو ادارة المهرجان بالاتصال اليوم بسفير السودان بارترياء كذا بالنسبه لسفير السودان باثيوبيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق