الخميس، 25 ديسمبر 2014

نادي المسرح الحر وبرنامج مناصرة الشعب الفلسطيني كتب يوسف ارسط

 نادي المسرح الحر وبرنامج مناصرة الشعب الفلسطيني 
كتب يوسف ارسطو
تفعيلا لقرار الجمعية العامة للامم المتحدة باعتبار العام 2014 عاما للتضامن مع الشعب الفلسطيني (وان جاء متاخرا ) وتناغما مع نداء المنظمة العربية للتربية والعلوم للجان الوطنية والمؤسسات والمنظمات والجمعيات والجماعات والاندية التربوية والثقافية  وفي اطار الجهود المبذولة لناصرت الشعب الفلسطيني في قضيته العادلة لاسترداد ارضه ودولته وعاصمتها القدس الشريف..اقامت اندية اليونسكو بالتعاون مع مركز الفيصل الثقافي ندوة بعنوان القضية الفلسطينية الواقع وافاق الحل تحدث فيها الدكتور اسامة الاشقر والدكتور الفاتح عثمان حيث تطرق الاشقر لتعقدات القضية في ظل تشظي وضعف العالمين الاسلامي والعربي كما وقف دكتور عند مجموعة من الاحتمالات بما فيها موضوعة الدولة الواحدة ليتعايش الفلسطينين والاسرائلين في دولة واحدة وقد حظيت الندوة بمداخلات ومشاركات من قبل الحضور وكانت مداخلة نادي المسرح ان شكر مركز الفيصل كاول مركز عربي واسلامي  في السودان يخصص اموال وامكانيات لدعم العمل الثقافي والذي كانت تقوم به المراكز الاوربية والاتحاد الاربي  وبسخاء وتمني ان تلزم الدولة كل البنوك والبيوتات التجارية والشركات بعمل مراكز ومقار لدعم العمل الثقافي ..وتمني ان يموضع العمل القافي في استراتجيات الدول العربية والاسلامية كواحد من التحصينات..واخير قدم النادي الدعوة للحضور للمشاركة في الفعالية الثانية لاندية اليونسكو وذلك  بحضور فعاليات المسرح والصور والملصقات بمسرح الفنون الشعبية في 30 من الشهر الجاري الثامنة مساء 

الثلاثاء، 23 ديسمبر 2014

انعقاد الجمعية العموية لنادي المسرح الحر..رفض الفردانية والنزوع للمؤسسة كتب يوسف ارسطو

انعقاد الجمعية العموية لنادي المسرح الحر..

رفض الفردانية والنزوع للمؤسسة


كتب يوسف ارسطو 
يوسف اررسطو


المتابعين لتجربة مهرجان المسرح الحر..يعرفون ان وراء التجربة ،مجموعة من الاجسام المؤسسة والاجسام المشاركة حتي وان كانت مجرد اسماء ..فالمؤسسون كما مدون في البيان التاسيسي ودليلي المهرجان في الدورة الاولى والثانية علي حسب الترتيب هم:_

جماعة مسرح السودان الواحد
فرقة (الباحثون)
مركز الخرطوم لابحاث المسرح والفنون
نادي التراث والثقافة الوطنية
لوجوسيات الملف الثقافي لصحيفة الايام
اما المشاركون فهم
كلية الفنون جامعة بحري
مركز دراسات التقدم
واتحاد الدراميين دورة 2012
مركز الخاتم عدلان للاستناره والتنمية البشرية
ولان مركز الخاتم عدلان وصحيفة الايام قد ْْاستوفقتا واصبحا في خبر كان وكذا كلية الفنون جامعة بحري واتحاد الدراميين الذي اكتملت دورتة... فقد تبقت 5 اجسام واستقال منها اثنان لتحفظات حول ادوارهما في التجربة كما زكر في صفحة المهرجان ولهذا قد سجلنا نادي المسرح الحرالسوداني لادارة المهرجان والفعاليات المصاحبة له، لكن ماحصل فعلا ان الدورة الثالثة لم تدار عبر مؤسسة رغم ان نادي المسرح الحر كان قد سجل باليونسكو وتحت مظلته اقيمت الفعالية وذلك لان التسجيل للنادي كان قبل ايام فقد من قيام الدورة الثالثة والدولية وساعتها كانت كل المبادرات وما انجز لجهود واتصالات فردية ليوسف ارسطو
ورغم نجاح التجربة الا انها نتاج مبادرات وجهود فردية ولهذا ولغيره نحسب ان اي تجربة تغيب عنها المؤسسية والجماعية تظل محل تساؤل في نزوعها الفرداني ومشروعيتها وطموحها ,, فالذي يقصد وسط ما او جماعات ما لايغيبها ومن هنا نرفض الفردانية مهما حققت مبادراتها من نجاحات والذي نعرفه ان المؤسسة والجماعية مهما تعثرت لقلة الخبرة او لضعف البعض تظل هي الاقدر علي مشروعنا وتطورنا جميعا وذلك باستفادتنا من خبراتنا بعضنا بعضا وبتقسيم العمل حسب قدراتنا وامكانياتنا وبالتقييم والنقد الدوري واليومي وهذا لايتوفر الا في المؤسسات المنتخه والمتراضى عليها وهي ماننشد لهذا دعونا من شاطرنا تجربة المسرح الحر في كل من ولايات ( القضارف ، سنار،النيل الابيض،الجزيرة،شمال كردفان ،والنيل الازرق وجنوب دارفور)ولاذال وسوف يظل الباب مفتوحا وسوف يكون رهاننا ان نقدم لاول مرة في السودان تجربة لمؤسسة اهلية مسرحية حقيقية والاهم سودانية ومنتخبه انتخابا

الجمعة، 12 ديسمبر 2014

توتو ومصابيح الدراما شركاء تجربة الجماعة والمهرجان شخصيات وراء نجاح مهرجان المسرح الحر كتب يوسف ارسطو


توتو ومصابيح الدراما شركاء تجربة الجماعة والمهرجان 

شخصيات 

وراء نجاح مهرجان المسرح الحر
الاستاذ الطيب حسن بدوي وزير الثقافة الاتحادي في مفتتح المهرجان


كتب يوسف ارسطو

الاستاذ احمد سالم وبقية رفاقة الاساتذه هاشم البدوي ،علي الزين ،ابراهيم ،بدر الدين وبقية العقد من توتودراما والاستاذ حمد عبد السلام من مصابيح الدراما شركاء بل اعضاء مؤسسين ومساهمين في معظم تجارب جماعة مسرح السودان الواحد منذ العام 2004 تاريخ وجودها وحتى الان والتي من ضمنها تجربة مهرجان المسرح الحر بالسودان رغم انه لا توجد مستندات توضح طبيعة وكيفية هذه الشراكة ومرد الشراكة الدائمة نرجعة لجملة اسباب اولاها ان الاستاذين احمدسالم وحمد عبد السلام كانا من ضمن اول مجموعة شاركا كممثلين في عرض الجماعة (صور للتعايش والسلام ) 2005 في مفتتح مهرجان البقعة في دورته الخامسة وهي التجربة التي قدمت بها الجماعة نفسها للوسط مع (منفستو-بيان) للجماعة كجماعة ايدلوجية وثورية هدفها اعادة تاسيس الدراما وهذا يستبطن عمل مهرجانات ومؤتمرات للمسرح والدراما وورش ومشروعات(10) لدراسات صغيره تتطور لمؤتمرات للمسرح السوداني قدمتها الجماعة في ولايات خمسة عرفت بها وكذلك شاركا في اول قافلة ومهرجان واسبوع للجماعة بمنطقة النويلة بولاية الجزيرة 2005 كذلك شارك هاشم البدوي في مشروعات الجماعة ورشة التمثيل الصامت والرقص بالمركز الفرنسي 2004واسبوع المسرح والقضايا الحية بالجامعة الاهلية2007،وايام المسرح والتعليم 2008 ( وهذه المشروعات خطوات اساسية لمؤتمرات المسرح السوداني) حيث شارك الاستاذ هاشم البدوي بتقديم اوراق في كل من تلك المشروعات غير انهم جميعا ودون استثناء كانوا لصيغين ومتابعين لتجارب الجماعة وورشها بصورة يومية وكانا في حالات تفاعل ونقاش اتفاق مع رؤية الجماعة لعمل المهرجان لانه في بيانها الاساسي عمل مهرجانات مسرحية بالمركز والولايات واختلفاء مع الجماعة في زمن قيام المهرجان 21 -26 مارس لان التوقيت غير مناسب لتقارب الزمن او تزامنه مع مهرجان البقعة الراتب ولسنوات والشركاء الوهمين للمهرجان لان الواقع فعلا يصدق ما ذهبوا الية حيث يري البعض ان التجربة لو ارتبطت بجسم فالمفروض وللامانه ان ترتبط بجماعة مسرح السودان لانها صاحبة المشروع ..فهي الجسم الذي قرر قيام المهرجان وحدد زمانة ووصاغ بيانه ومن ثم اتصل ببقية الاجسام حتي قبل ان يجد الموافقة من مركز الخاتم عدلان حيث كانت روية الجماعة ان تقام دورةالمهرجان الاولي دون اعلان و في اي من المواقع قرب النيل وبعيدا عن المسارح التي تحتاج لتصديق من الشرطة ومجلس المهن الذي لن يوافق في هذا الوقت بالذات لاسباب يعرفها الجميع وحتى في حال لم تجد الجماعة فرق وجماعات تشاركها مغامرة الدورة الاول بعروض قررت الجماعة ان تقدم8 اعمال من اعمالها لمخرجين مختلفين وليصبح وليكون المهرجان وحتى بعد نجاح الجماعة في اقناع بعض الشركاء ومركز الخاتم عدلان لاستضافة التجربة رفض هولاء الشركاء ان تدون اسماء مجموعاتهم لاعتبار بان هذاء حق من حقوق جماعة مسرح السودن لكنهم شاركوا كافراد وقدم الاستاذة حمد عبد السلام وهاشم البدوي تجربين لكل منهما في الدورة الاولى ووشارك احمد سالم في تقيم الدورة الاولي ومحاولة تصحيح وتصويب اخطائها وعندما اوقف المهرجان في دورته الثانية واشتد الصراع واستقال بعض المحسوبون من المؤسسين لان المسالة كانت محتاجة للصدام وانتزاع حقنا في الوجود والتعبير فكان خيارهم الوقوف معنا ولازالوا لانهم شركاء واصحاب مشروع فلهم الشكر

مهرجان المسرح الحر ..مشروع للامل رسالة لوالي الخرطوم ((العمود الصحفي ))الاستاذ للسر السيد ،حسم امر اعتراف ودعم الدولة ودولية المهرجان شخصيات وراء نجاح مهرجان المسرح الحر كتب يوسف ارسطو

مهرجان المسرح الحر ..مشروع للامل رسالة لوالي 

الخرطوم 

((العمود الصحفي ))الاستاذ للسر السيد ،حسم امر اعتراف 

ودعم الدولة ودولية المهرجان
الاساتذة النقاد السر السيد علي سعيد


 شخصيات وراء نجاح مهرجان المسرح الحر


كتب يوسف ارسطو 

الاستاذ الناقد السر السيد الباحث الرصين والنهج والمنهاج البائن الواضح محل الثقة للاكاديمية (كلية الموسيقا والدراما) اساتزتها ،طلابها ،خريجيها والمثقفين والمتابعين للفعل والمشهد المسرحي والنقدي والابداعي وبتاريخ مشاركاته المشرق والناصع والمشرف عربيا وعالميا ومئات المقالات واللقاءات والبرامج الازاعية والتلفزيونية محليا وعربيا وكم من الكتب والدراسات الرصينه.. و.. و..وكونه يكتب ويخاطب الوالي ويدعوه صراحة لدعم مهرجان المسرح الحر لانه مشروع لامل مفتوح للمسرح والدراما والمسرحين وماتسبطنة جملة مشروع للامل التي تحتمل قراءات يمكن مباشرة وليس ضمنا ..ان تعني اصابة الوسط المسرحي بالاحباط والجمود واليأس واللا امل لحركة المسرح وعدم رضى الوسط من سياسات حكومة الولاية التي ربما يتهمها او يعتبرها البعض محصورة اوحصريا لنفر يستفردون بها ..يحتكرونها ويحتقرون المسرح و المسرحيين وان الشباب ليس غير مشاعل للامل للمسرح والمسرحيين ودعمهم يعني دعم التجارب والوجوه الجديدة ودعم التجارب والوجوه الجديدة من موجهات الولاية وفي صميم رؤيتها كما قال الوالي مخاطبا المسرحيين ويعنى تجديد حركة المسرح التي تضخ دمائها وانفاسها لتجدد لحياة واعطائها معنى وطعم وزائقة و. لكن هذا ليس مربط الفرس لتشخيص موقف الاستاذ السر السيد للوقوف هنيه عند موقفة الداعم للشاب لكنها الاشارة والعلامة الابرز لموقفة من شباب مهرجان المسرح الحر لوضوحها و ومباشرتها ومجئها في لحظة فاصلة ويحتاجها المهرجان علما بانه سبق ان وقف مع التجربة وموضعها سياقيا بان وضعها في دراسة محكمة للهيئة العربية للمسرح تحدث فيها عن تجارب الفرق والجماعات والمهرجانات في السودان حيث قال عن تجربة الشباب الحر ((( نستطيع القول أن مهرجان المسرح الحر والذي يتخذ من يوم21مارس من كل عام موعدا لانطلاقته والذي أنجز حتى الان دورتين الاولى كانت2012 والثانية في العام 2013 ..نستطيع القول انه تجربة شبابية مستنيره ومنفتحة وزات قابلية عالية للاستفادة من التجارب التي سبقتها وبرغم انها تتنفس في الاختناق منذ انطلاقها وذلك بسبب ضعف التوميل بل انعدامه في احايين كثيره وبسبب بعض المضايقات هنا وهناك الا أنها تمضي في تقدم مطرد........ ))).اضافة لمساهماته توفيرمساحات في بعض البرامج الازاعية والتلفزيونية ومساهمته وسط الشباب المعدمين ودون اجر لتعضيض موقفهم وتثبيت مشروعم بدراسة في غاية الاهمية عن الجوانب الفكرية لعروض الدورة الثالثة ورغم كل ماعمل رفض تقلد اي منصب او رئاسة لجنة ووعدد بان يقف مع الشباب كدارس وباحث وناقد نقد بناء يساهم في استمرار التجربة ونجاحها فله الشكر والشكر اجزله