الخميس، 7 نوفمبر 2013

سرق فكرة مهرجان المسرح الحر،واجترار تجارب وليد الالفي -كتب يوسف ارسطو



سرقة فكرة مهرجان المسرح الحر ،واجترار تجارب مسرح الواقع الجديد
كتب يوسف ارسطو
اتصل بي عبر الاتصال
الداخلي في الفيس وعبر الهاتف  مجموعة من الاصدقاء  بعضهم من  اعضاء هيئة المسرح الحر في الولايات وبعضهم شارك في تجربتي المسرح الحر الدورة الاولى والثانية  يتهموننا باننا غششناهم والان نقيم  مهرجان المسرح الحر بدعم من  المركز الالماني  واننا استعنا بهم  واستغفلناهم  واستخدمناهم لعمل اسم و(دعايا) لمهرجان المسرح الحر   والان بعد ان توفر الدعم وحلم السفر لالمانيا بالتنافس الشريف قمنا بابعادهم فاخبرتهم بان شخصي وهيئة المسرح الحر علي حد علمي ليس  لها اية علاقة بما تزعمون انة سرقة باسم مهرجان المسرح الحر في المركز الالماني  وطلبت منهم ان  يزهبوا ليتاكدوا باننا ليس من اقام هزا المهرجان و يكتبوا عن زلك ازاء كان مايزعمون حقيقة  ولكن رغم حبنا واحتفاءنا باي مسرح يكن ويقدم  لم تتح لنا ظروفنا الزهاب في اليوم الاول  ولا الثاني  واكتفينا بقولنا لهم  انهم يكفيهم انهم من عبدوا  الطريق لمثل هولاء بعمل مهرجانات دون وصايا من الدولة  ودون دعم من اية جهة.. فقبيل تجربتنا لم يجرو غير صاحب البقعة  المعزز دولياعلي  العمل  لتقام مهرجانات والان اربعة مبادرات تنجح وينكسر حاجز الخوف  الوهم ..فمبتغانا ان يبادر كل ما امتلك الرؤية   فالافكار لاتحتكر ولاتسجن في ملك  ومنشورة للعامة واهدافها ان تنشر وتستخدم ولم يفعل هولائي غير استخدام الافكار وهزا من حقهم ازا كانت اهدافهم سامية سمو الفكرة...حيث لم يكن العنوان مهرجان المسرح الحر-السودان وانما كان( ايام مهرجان المسرح  الالماني السوداني  الحر) ولايوجد كتيب  يوضح من وراء زلك اوكيفية اختيار التجارب غير انها حره  دون توضيح ماهية وكيفية هي حره تمتاز وتفضل عن غيرها. ومن ولايات ثلاث دون غيرها  دون توضيح لمازا لاتنافس ولايات اخرى؟ وقد تحاورنا مع احد ابناء مدينة نيالا  وهو مسرحي عن فكرة المهرجان وعن الدعوة للمشاركة  فاحبطنا للاسف بان قال ؛(المهرجان عملوه عشان يشارك   عرض نيالا في مهرجان برلين لانوا محدد من زمان) لكنا لم ناخز كلامه ماخز الجد لانهم قدموا عرضا جيدا  وكان يمكن ان ينافس اعتى الفرق   وكان يمكن ان يقدموا لهم دعوة لوحدهم  وانهم لجد شباب مبدعون  وان لم يخرجوا البته من قالب مسرح الواقع الجديد للاستاز وليد الالفي  لا علي مستوى الشكل ولا المضمون فلم ارى الا مسرح الواقع الجديد يجتر ويكرر  وهزاء من باب الامانة وارجاع الفضل لاهلة اما العرض كعرض فهو جيد ونال رضى الجمهور ويستحق دراسة كاملة لانة يناقش جدلية السلطة في الواقع المتخلف وهي قضية  وطننا العربي وا فريقيا  فالمشكلة  ليس مشكلة تخلف المجتمع بقدر ماهي تخلف المثقف  ايضا في هزه المجتمعات . وخوفنا ان يكون  هدف  من اقاموا هزا المهرجان الحصول علي حفتة اموال والسفر لالمانيا والا ما العجلة   وحصر التنافس لثلاثة  فرق فقط. وهي لم تكن غائبة وسلط عليها الضوء كثيرا وحظيت بالدعم والمال  والمشاركات .واخيرا مازا انتم قائلون.............ونواصل
حرف الزاي ناقص في الكيبورت

استهلاك فكرة مهرجان المسرح الحر مابين العمل الاستخباراتي واغتيال التجارب الجادة -كتب يوسف ارسطو



استهلاك فكرة مهرجان المسرح الحر..مابين العمل الاستخبارتي واغتيال التجارب الجادة
                                                
كتب يوسف ارسطو
نومن ونسلم بان نشاط المراكز الثقافية الاجنبية في حقل الثقافة،ليس خبط عشواء،وانما مخطط ومدروس لاغراض واهداف محدده وهي متشعبة ..وبالضرورة دفع  وتشجيع المبدع والثقافة  وتحريك ساكنهما واحدة من هزه الاغراض والاهداف .. وزلك بدعم التجارب الجادة منها، بتسليط الضوء عليهما . وعمل بهزه الحساسية لايمن ان يخطط لة ويدار من  قبل اولائك المنتدبون من بلادهم لمدد زمنية قصيرة ،بحيث لاتتجاوز  العام او العامين ،وانما هنالك مستشارون  من رموز الثقافة الزين شهدت لهم اعمالهم ومواقفهم التقدمية من الابداع قبل ان يصبحوا مستشارين لهزه المراكز،لهزا اتسمت تجارب المراكز بالنضج ،واضحت تنافس مراكز الدولة في دعم المتميز والجديد ومايستحق، ففي مجال المسرح على سبيل المثال قدم المركز الثقافي الفرنسي عدد من التجارب الي ان تم توقيفة بقرار من  ادارةالمسرح القومي السوداني في بدايات الالفينات  وكانوا يقصدون وبالحرف عدم دعم اي تجارب او عرضها الا بعد موافقة المسرح القومي عليها.ومن زلك الحين بدا تدخل الدولة السافر في ادارة هزه المراكز وفي وقت ما لاحق اجبرت لان تتحول لمعاهد لتدرس لغات بلدانها وتهتم  بتدريس اللغات فقط ولان  هزا ليس كافيا لجزب الشباب والمبدون  واصلت في تقديم انشطتها ودعم المبدعين  ولان العقل الاستخباراتي والامني ليس وطنيا  همهة  تجديد الحياة بضخ دما جديدة  في شرائين الفن والابداع  ادخل العديد من عناصره لتتحم في نشاطات تلكم المراكز وتقديم من رضيت عنهم، حتي اضحت لوبيات تدير هزه المراكز ولان همها ليس الوطن اضحت تحارب التجارب الجادة عوضا عن تقديمها ودفعها للامام ،ولاغتيال التجارب خبراء وعشرات الابواب ،من ضمنها استهلاك التجربة وجعلها غير قابلة للتسويق  بترميز رموز غير رموزها وتهشيمها وتشويشها وجعلها تفقد معناها بخلق مسميات عديدة مشابة يروج لها وسط الاعلام والداعمين ومنها ارجح ان ايام المسرح الااماني السوداني الحر كانت فعلا مخططا ومدروس لاستهلاك مهرجان المسرح الحربالسودان،فبدلا من الدفع بالمجموعات التي كانت جزءا منه واسهمت في ايجاده الي ان صار علما عملت تلكم المجموعات المتحكمة لاقتيالهم وهزيمتهم معنويا ،ليصبحوا هم الفاعلون في هزا الوطن والمؤكد هزا فعلهم لانهم اغتالوا كل جميل في هزا الوطن ... ولكن ..ونواصل

السبت، 2 نوفمبر 2013

عن مشروعات المكتبة والمسرح والمركز الثقافي بالنويلة



عن مشروعات ..المكتبة والمسرح والمركز الثقافي بالنويلة
(وللاوطان في دم كل حر يد سلفت ودين مستحق)
كتب يوسف ارسطو
يتفق الحادبون من ابناء النويله علي ان افكار ورؤى بناء وتأسيس المركز الثقافي ، بمسرحة العلمي ومكتبته العامره كان هما وسؤلا متجددا علي مر الاجيال فهو موضوع قديم متجدد على القيادات الاهلية والشعبيه متمثله في مجلس الاباء قديما ، والمجلس التربوي الآن واللجنة الشعبية ورابطة مزارعي مشروعي الجزيره والمناقل وكزلك قيادات مركز الشباب والرابطه في جميع دوراتها المختلفه وكزا بالنسبه لابناء النويله في الغربه والاغتراب في داخل السودان وخارجه .. فالهم هم وطن . ولكن كما هو معروف لكل ابناء المنطقه فان هزه المجالس قد كانت منشغله بوضع البنيات التحتيه للمنطقه فمنز اوائل الثمانينيات عمل الاهل بصب الاعمده وشد اسلاك الكهرباء بمجهودهم الزاتي وانشغلوا بعد افتتاح مشروع الكهرباء لجميع سكان القريه بمشروع شبكة المياة واكملت  الآبار الارتوازيه بالقريه الي اربعة آبار وبنهاية مشروع المياة بدأ مشروع المركز الصحي الزي كلف ربما زهاء المليار بمعداته وصيدليته ومعملة وتوظيف طبيب ومساعديه وممرضيه علي حساب القريه وكان قبل زلك ان بنيت مدرسة الوحدة والسلام اساس لتكمل مداراس الاساس بالقريه الي ثلاث مدارس وبانهر وتتكامل مع الثاوية وتكمل مشاريع البنيات التحتيه لمنطقة النويله حسب البرنامج الموضوع فيما يعني لهزا الامر. ومن هنا فكر الجميع في مشروع البنيات الفوقيه المكتبة المركزيه والمسرح بمواصفاته العلميه (يستوعب فرق موسيقيه ومسرحيه كبيره ) والمركز الثقافي .
فالمعرف عن الشعب السوداني قاطبة انة مجتمع تكافل ونفير وليس نفره  وفوره آنية تنتهي بنهاية اللمه واهلنا ليس استثناء  فالمسالة تحتاج لتجميع الجهود ورص الصفوف وشحز الهمم وان نعمل جميعا كل بما استطاع و(ايد علي ايد تجتع بعيد)  فمنطقتنا رغم كبر حجمها  وسبقها في مجالات العلم والثقافة حيث زارها الامام المهدي دون غيرها من ما جاورها وافتتح خلوتها واختارها الانقلير لتقام فيها اول مدرسة في  في الاقليم الاوسط انزلك  حيث لم تسبقنا رفاعة الا في(تعليم البنات) فقط  حيث لم يكن اختيارمنطقتنا اختيارا عشوائي بقدر مناسبتها من حيث الموقع وتجمع سكانها الحداثي  فهي تمثل كل السودان تقريبا  وهي بتباين سكانها  اقرب  للمدينة بل مدينه بشروطها وتداخل اعرقها مما جعل البعض ينعتنا باننا (لحم رأس) وهو لايعي ان هزا سر تميزنا الا اننا في اخر الزيل من حيث المشاركة السياسية والتاثير في الولاية والوطن رقم ان عدد خريجينا يعد بالالاف ويتجاوز خريجي المناطق المجاورة مجتمعة بمافيها الوحدة الادارية ومما يزيد تميزينا  فالنويلة بها 6 خريجين تخصص دراما وموسيقى و4 فنون جميلة وعشرات في الاداب واللغة والنقد فهل تكاتفنا جميعا لما ينفع بلدنا؟؟ فالمسالة حقا واجبا لاهلنا ووطنا علينا,  والحق خير ...والخير ماينفع الناس ولاقول بعد الحق والخير وانمنا العمل لجعلهما واقعا معاشا  وهزا هوا الواجب والواجب بالاستطاعة ولو بكلمه تدفع العمل للامام ..وكما قيل (وطني ولا ملئي بطني..وسكاتي ولا الكلام الني)... ونواصل