في نقد تعين اعضاء الهيئة
الدولية للمسرح العربي
محاولات اولية لفضح النهب و الاستئثار بالاموال والعلاقات العربية
والعالمية المقننة باسم المسرح في السودان
كتب يوسف ارسطو
دون خجل وبثقة المحمية ظهورهم ..اعلنت اللجنة الغير منتخبة ديمقراطيا والمعينة تعيننا لادارة الهيئة الدولية للمسرح العربي عن ندوة او
مؤتمر صحفي اواجتماع مع المسرحييين بالمسرح القومي لتوضيح قبولها التعين او كيفية ادارتها للاموال الضخمة والمشاركات التي تجيء باسم النشاط المسرحي في
السودان او اي موضوعات ناقشتها –
المهم لظروف وجودي حينها خارج الولاية لم
اكن من ضمن حضور الاجتماع او الندوه او او
ماسمي به التجمع اوالمؤتمر الصحفي ولا اعرف بنودة اوحتي مخرجاتة لكن
لاهمية الموضوع ولامكانياته الضخمة
ماليا وتشابكات خيوطة مع موسسات عربية ودولية
بحيث يمكن ان يصبح هولاء بين ليلي
وضحاها رموزا دوليين للحركة المسرحية
ليس لعملهم ونشاطهم المسرحي وانما بامكانيات المشاركات باسم هزه الهيئه غير ان هزه الشرعية المعطاة
تمكنهم ترميز من شاوا من التجارب
واغتيال من شاوا مستعينيين باموال الهيئة وسطوطها دوليا وقطريا
الجدير بالزكر ان الهيئة الدولية للمسرح العربي كونت دون اعلان من بعض الاساتزه بكلية الموسيقي والدراما وكانت مقرها بالكلية قبيل انقالها الي مركز مهدي للفنون ونشرت عدد كبير من الكتب الضعيفة
والمواليه للسلطات الاستبدادية في
محتوياتها ومضامينها ومراميها ومن كرست
لهم من كتاب غير ان الكثير عن الجهات
الداعمة غائب وكزا من دعمتهم ولمازا
دعمتهم دون غيرهم والاهم ان المعينيين
تعينا غالبا هم ليس باصحاب قرار وتبع لمن عينهم
لانهم لم ينتخبوا انتخابا من قبل المسرحيين وجاوا نتيجة لفقدان الهيئة لعشره من الموالين
للمسرح الوطني والهيئه اثر خزلانهم في السفر لامريكا وقد زكروا حينها انهم يرفضون ان يكونوا ككلاب
الشطرنج يحركوا وطالبوا باعطائهم مساحات للتفكير والعمل ليس غير فهل اللجنه المعينه صاحبة قرار وكلمة وبرنامج ..لا اعتقد زلك لان من يعين
تعيييننا ليس بصاحب مشروع وانما موظف
لتنفيز مشروع.ولان المشروع بالتاكيد سوف يتقاطع مع مشاريع اخرى فسوف يصارعونها
لصالح مصالحهم ولانهم يستعينون بالدولة
والشرعية العربية والدولية لاغتيال تلكم المشاريع
خصوصا تلكم التي تقف موقف الشعوب وليس السلطان فما الفعل.وما موقف
المسرحيين ورؤيتهم المؤامرات والشلليات واللوبيات باسم المسرح في السودان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق