اجتماع الهيئة التمهيدي الثاني المطعون فيه من قبلنا والجماعة وممثل نادي التراث المكلف مؤيد الامين
التاريخ الشخصى لجماعة مسرح السودان الواحد ومهرجان المسرح الحر
كتب يوسف ارسطو
بداء الاجتماع بإقرار كل النتائج في الاجتماع السابق وعدم خلاف الاعضاء حولها الا فوز يوسف ارسطو بمنصب الامين العام وطلب
الاستاذ الشبلي الرئيس مشحونا بذاكرة
الاجتماع الخاص بالمجموعة التي رفضت الاجتماع لفوز يوسف ارسطو وهم (محمود حسن فكا
ك،وابوطالب،ووليد ومنعم)ممثلين لثلاث اجسام زائد شخصية الرئيس الذي تغيب عنه معظم
سياقات الخلاف..وربما كان من الخطاء والخطاء الشنيع ان نسمح لهم بالانفراد به في
ذلك الاجتماع ليحكوا غبائهم ولكن حصل فوضح تبني موقفهم وربما فهم طمع يوسف في منصب
الامين العام دون استحقاق ولان الخلاف كله يتلخص في عدم حوز يوسف ارسطو للامين
العام فقد طلب رئيس الهيئة ان اسمعه رايئ في المسالة فطلبت ان يتحدث غيري فيالاجتماع وتحدث علي سعيد
بعد ان اتهمه الرئيس بانه تابع لمجموعتي بحيث لخص الاجتماع بان هناك مجموعتين
المذكورة اعلاه وهي التي اجتمعت بالرئيس وحكت معه ماحكت وهي في وجهة نظره (يقصد الرئيس ) مظلومة والثانية ظالمة ..فذكر علي بان المشكلة
بين(محمود وابوطالب،ووليد )قديمه وأصبحت نفسيه مما يتطلب حلها جزريا..ومن ثمه سمح
لي الرئيس بان ادلوا برايئ
فبدأت اذكر له جذور المشكلة وتشعيباتها فقاطعني..واتهمني باني ماسك لي
حاجات قديمه شديد..مع اني لم اصل لتحليل وتشخيص المشكلة من وجهة نظري..فطلبت منه
ان الحل واحد من ثلاثة
او لا كون الشاب يشككوا في مقدرتي اوعد مقدرتي او كذبي في نتيجة الانتخابات هذا كافي ليذهب كل لحالة
لفقدان الثقة لان الاحزاب تنشق وتواصل فليعمل كل مهرجانه وفعالياته
وانأ شخصيا لا اوافق على شخص لا يسق في ولا يمكنني اتعامل (معاه) او
يجمع( وياكل لحمي بي وراي) وصرحت باني فعلا بدأت مشروع مهرجان جديد
والحل الثاني ..ان تصدقوا النتيجة السابقة..بمعنى ان اصبح انا الامين
العام العاملة عقدة للمجموعة المذكورة وكنت اعلم مسبقا بانهم لن يوافقوا والا ما
احتجوا اصلا
والحل الثالث ان تضاف لجماعة مسرح السودان كونها صاحبه المشروع 3
مكاتب وان نصوت بالجمعية العموميه
وفعلا كانت النتائج في الاول ماشه في هذا الاتجاه ولكن خدعونا بان
اخلوا الرئيس يصوت وكان على حسب الاتفاق ان لا يصوت وان تصوت بقية الاجسام ولأكنهم
لم يسمعوا يقبلوا طعني رفضي الزي في تصويت الرئيس
وعدم اعطاء الجماعة حقها ب3 مكاتب ولان تصويت الرئيس لم يحسم النتيجة قرروا
فورا انصوت الرئيس بصوتين فرفض علي سعيد بان صوت الرئيس بصوتين وانأ رفض النتيجة
لانهم لم يستمعوا لطعوناتي
ولان المسالة ليس شخصية وانا حقوق قررت خوض المعركة وعدم التنازل عن
فكرتي مهما فعلوا تامروا رغم اني خسرت حليفين وهم منعم حسن والشبلي بسبب ذلك
الاجتماع اللعين لكن سأمضي في مشروعي فقط لأنه مشروعي وسوف اقاتل حتى النهايات (ما
بعد مالبنت نديها الطير والكذب نكران دعوتنا لهم)
الخميس 26-ابريل2014 الساعة1-40دقيقة
(نبسيت) ان ازكر انهم استخدموا مادتي التي ارسلنها لهم في الشات..فقد
وضحت لهم اني اكتب مذكراتي يوميا
ولدي في قوقل ملف غير منشور بعنوان (التاريخ الشخصي لجماعة مسرح
السودان ومهرجان المسرح الحر)وهو تسجيل للتاريخ من ووجهة نظري وسوف تنشر طال الزمن
ام قصر)
يزكر ان الطاهر حسن ليس ممثل نادي التراث في المكتب وإنما هو عضو حضر
الاجتماع السابق بدعوة من وليد وهو عضو النادي لكنة ليس العضو الممثل للنادي في
المكتب مما يدعم طعننا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق