مهرجان المسرح الحر ..مشروع للامل رسالة لوالي
الخرطوم
((العمود الصحفي ))الاستاذ للسر السيد ،حسم امر اعتراف
ودعم الدولة ودولية المهرجان
شخصيات وراء نجاح مهرجان المسرح الحر
كتب يوسف ارسطو
الاستاذ الناقد السر السيد الباحث الرصين والنهج والمنهاج البائن الواضح محل الثقة للاكاديمية (كلية الموسيقا والدراما) اساتزتها ،طلابها ،خريجيها والمثقفين والمتابعين للفعل والمشهد المسرحي والنقدي والابداعي وبتاريخ مشاركاته المشرق والناصع والمشرف عربيا وعالميا ومئات المقالات واللقاءات والبرامج الازاعية والتلفزيونية محليا وعربيا وكم من الكتب والدراسات الرصينه.. و.. و..وكونه يكتب ويخاطب الوالي ويدعوه صراحة لدعم مهرجان المسرح الحر لانه مشروع لامل مفتوح للمسرح والدراما والمسرحين وماتسبطنة جملة مشروع للامل التي تحتمل قراءات يمكن مباشرة وليس ضمنا ..ان تعني اصابة الوسط المسرحي بالاحباط والجمود واليأس واللا امل لحركة المسرح وعدم رضى الوسط من سياسات حكومة الولاية التي ربما يتهمها او يعتبرها البعض محصورة اوحصريا لنفر يستفردون بها ..يحتكرونها ويحتقرون المسرح و المسرحيين وان الشباب ليس غير مشاعل للامل للمسرح والمسرحيين ودعمهم يعني دعم التجارب والوجوه الجديدة ودعم التجارب والوجوه الجديدة من موجهات الولاية وفي صميم رؤيتها كما قال الوالي مخاطبا المسرحيين ويعنى تجديد حركة المسرح التي تضخ دمائها وانفاسها لتجدد لحياة واعطائها معنى وطعم وزائقة و. لكن هذا ليس مربط الفرس لتشخيص موقف الاستاذ السر السيد للوقوف هنيه عند موقفة الداعم للشاب لكنها الاشارة والعلامة الابرز لموقفة من شباب مهرجان المسرح الحر لوضوحها و ومباشرتها ومجئها في لحظة فاصلة ويحتاجها المهرجان علما بانه سبق ان وقف مع التجربة وموضعها سياقيا بان وضعها في دراسة محكمة للهيئة العربية للمسرح تحدث فيها عن تجارب الفرق والجماعات والمهرجانات في السودان حيث قال عن تجربة الشباب الحر ((( نستطيع القول أن مهرجان المسرح الحر والذي يتخذ من يوم21مارس من كل عام موعدا لانطلاقته والذي أنجز حتى الان دورتين الاولى كانت2012 والثانية في العام 2013 ..نستطيع القول انه تجربة شبابية مستنيره ومنفتحة وزات قابلية عالية للاستفادة من التجارب التي سبقتها وبرغم انها تتنفس في الاختناق منذ انطلاقها وذلك بسبب ضعف التوميل بل انعدامه في احايين كثيره وبسبب بعض المضايقات هنا وهناك الا أنها تمضي في تقدم مطرد........ ))).اضافة لمساهماته توفيرمساحات في بعض البرامج الازاعية والتلفزيونية ومساهمته وسط الشباب المعدمين ودون اجر لتعضيض موقفهم وتثبيت مشروعم بدراسة في غاية الاهمية عن الجوانب الفكرية لعروض الدورة الثالثة ورغم كل ماعمل رفض تقلد اي منصب او رئاسة لجنة ووعدد بان يقف مع الشباب كدارس وباحث وناقد نقد بناء يساهم في استمرار التجربة ونجاحها فله الشكر والشكر اجزله
الخرطوم
((العمود الصحفي ))الاستاذ للسر السيد ،حسم امر اعتراف
ودعم الدولة ودولية المهرجان
![]() |
الاساتذة النقاد السر السيد علي سعيد |
كتب يوسف ارسطو
الاستاذ الناقد السر السيد الباحث الرصين والنهج والمنهاج البائن الواضح محل الثقة للاكاديمية (كلية الموسيقا والدراما) اساتزتها ،طلابها ،خريجيها والمثقفين والمتابعين للفعل والمشهد المسرحي والنقدي والابداعي وبتاريخ مشاركاته المشرق والناصع والمشرف عربيا وعالميا ومئات المقالات واللقاءات والبرامج الازاعية والتلفزيونية محليا وعربيا وكم من الكتب والدراسات الرصينه.. و.. و..وكونه يكتب ويخاطب الوالي ويدعوه صراحة لدعم مهرجان المسرح الحر لانه مشروع لامل مفتوح للمسرح والدراما والمسرحين وماتسبطنة جملة مشروع للامل التي تحتمل قراءات يمكن مباشرة وليس ضمنا ..ان تعني اصابة الوسط المسرحي بالاحباط والجمود واليأس واللا امل لحركة المسرح وعدم رضى الوسط من سياسات حكومة الولاية التي ربما يتهمها او يعتبرها البعض محصورة اوحصريا لنفر يستفردون بها ..يحتكرونها ويحتقرون المسرح و المسرحيين وان الشباب ليس غير مشاعل للامل للمسرح والمسرحيين ودعمهم يعني دعم التجارب والوجوه الجديدة ودعم التجارب والوجوه الجديدة من موجهات الولاية وفي صميم رؤيتها كما قال الوالي مخاطبا المسرحيين ويعنى تجديد حركة المسرح التي تضخ دمائها وانفاسها لتجدد لحياة واعطائها معنى وطعم وزائقة و. لكن هذا ليس مربط الفرس لتشخيص موقف الاستاذ السر السيد للوقوف هنيه عند موقفة الداعم للشاب لكنها الاشارة والعلامة الابرز لموقفة من شباب مهرجان المسرح الحر لوضوحها و ومباشرتها ومجئها في لحظة فاصلة ويحتاجها المهرجان علما بانه سبق ان وقف مع التجربة وموضعها سياقيا بان وضعها في دراسة محكمة للهيئة العربية للمسرح تحدث فيها عن تجارب الفرق والجماعات والمهرجانات في السودان حيث قال عن تجربة الشباب الحر ((( نستطيع القول أن مهرجان المسرح الحر والذي يتخذ من يوم21مارس من كل عام موعدا لانطلاقته والذي أنجز حتى الان دورتين الاولى كانت2012 والثانية في العام 2013 ..نستطيع القول انه تجربة شبابية مستنيره ومنفتحة وزات قابلية عالية للاستفادة من التجارب التي سبقتها وبرغم انها تتنفس في الاختناق منذ انطلاقها وذلك بسبب ضعف التوميل بل انعدامه في احايين كثيره وبسبب بعض المضايقات هنا وهناك الا أنها تمضي في تقدم مطرد........ ))).اضافة لمساهماته توفيرمساحات في بعض البرامج الازاعية والتلفزيونية ومساهمته وسط الشباب المعدمين ودون اجر لتعضيض موقفهم وتثبيت مشروعم بدراسة في غاية الاهمية عن الجوانب الفكرية لعروض الدورة الثالثة ورغم كل ماعمل رفض تقلد اي منصب او رئاسة لجنة ووعدد بان يقف مع الشباب كدارس وباحث وناقد نقد بناء يساهم في استمرار التجربة ونجاحها فله الشكر والشكر اجزله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق