المبدعين اصحاب المواقف الاستاذة (علاء الدين سنهوري محمد ابوعرب) شخصيات وراء نجاح مهرجان المسرح الحر
كتب يوسف ارسطو
ربما حسب البعض ان دورهما انحصر في المشاركة في حفل الختام عزفا وغناء احتفالا واحتفاءا في ختام فعاليات الدورة الاولي بمركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية لشباب المهرجان المعدمين مجانا ومتقدمين الصفوف.. ودلالة ذلك ومايعنيه وقوفهما خلف التجربة الثائرة الوليدة ورمزيتهما كاصحاب مواقف وتاريخ نضال ناصع ومشرف تجاه قضايا الثقافة والالتحام بالجماهير والثوار والطلائع رغم ان هذا وحده كافي ليضعهما من المناصرين للتجربة ووراء نجاحها..الا اننا يمكننا ان ضيف لكليهما موقفا او مواقف اكثر اهمية ليقام ويتواصل مشروع الشباب فالاستاذ علاء الدين هو من اختصر لنا طريق البروقراطية في الخاتم عدلان ففي المركز طرق الادارة واتخاز القرارات لفعاليات كهذه معقدة اما قيامها بتلك الثورية والعجالة لمباغتة الاعداء والمتربصين كان لابد ان يكون بقرار من اعلاء هرم المركز وهو دكتور الباقر العفيف فكان ان تفاكرت الاستاذه الصحفية ميسون عبد الحميد ممثلة الشباب مع الاستاذ علاء الدين سنهوري في امكان مساعدته لمقابلةالدكتور الباقر العفيف وتجاور سلسلة الادارة بقرار حيث كان وكان دورة حتي في انجاح التفاوض كبيرا واساسيا لانه فاوض نيابة عنا ودافع عن فكرتنا اما محمد ابو عرب فمواقفة في الكلية اكثر اهميةوهو دفاعة عن المشروع قصد ام لم يقصد ضد من حاول وصم المشروع بالحزبية الضيقة وعملوا للحيلولة دون نجاح المهرجان جماهيريا بمشاركة طلاب كلية الموسيقا والدراما بالحضور للعروض والفعاليات المصاحبه للمهرجان ومنهم اساتذة بكلية الموسيقا والدراما للاسف..فهنالك من كان يعلن للطلاب في قاعات الدرس وفي ساحات وتجمعات الطلاب بان المهرجان مهرجان حزبي ويقصد ان الذهاب الي ذلك المهرجان والمشاركة فيه هو مناصرة للتجارب السياسية والايدلوجية وهذا يعني ضد الاكاديمية او الابداع كفن ليس له علاقة بالتحديد مع الايدلوجيين وان الوقوف مع نجاح المهرجان كتجربة ربما فهمها البعض بانها وقوف ضد ارادة
الكلية واساتزتها ولهذا لم يتجاوزمن حضر الفعاليات اصابع اليد الواحدة في الدورة الاولىومشاركة ابو عرب قد خلقت نوع ما من الحوارات وكثرت حاجز الخوف لكثير من الطلاب تواصلوا وكانوا فاعلين ليقام المهرجان في الدورتين اللاحقتين
الاستاذ علاءا لدين سنهوري |
الاستاذ محمد ابوعرب |
كتب يوسف ارسطو
ربما حسب البعض ان دورهما انحصر في المشاركة في حفل الختام عزفا وغناء احتفالا واحتفاءا في ختام فعاليات الدورة الاولي بمركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية لشباب المهرجان المعدمين مجانا ومتقدمين الصفوف.. ودلالة ذلك ومايعنيه وقوفهما خلف التجربة الثائرة الوليدة ورمزيتهما كاصحاب مواقف وتاريخ نضال ناصع ومشرف تجاه قضايا الثقافة والالتحام بالجماهير والثوار والطلائع رغم ان هذا وحده كافي ليضعهما من المناصرين للتجربة ووراء نجاحها..الا اننا يمكننا ان ضيف لكليهما موقفا او مواقف اكثر اهمية ليقام ويتواصل مشروع الشباب فالاستاذ علاء الدين هو من اختصر لنا طريق البروقراطية في الخاتم عدلان ففي المركز طرق الادارة واتخاز القرارات لفعاليات كهذه معقدة اما قيامها بتلك الثورية والعجالة لمباغتة الاعداء والمتربصين كان لابد ان يكون بقرار من اعلاء هرم المركز وهو دكتور الباقر العفيف فكان ان تفاكرت الاستاذه الصحفية ميسون عبد الحميد ممثلة الشباب مع الاستاذ علاء الدين سنهوري في امكان مساعدته لمقابلةالدكتور الباقر العفيف وتجاور سلسلة الادارة بقرار حيث كان وكان دورة حتي في انجاح التفاوض كبيرا واساسيا لانه فاوض نيابة عنا ودافع عن فكرتنا اما محمد ابو عرب فمواقفة في الكلية اكثر اهميةوهو دفاعة عن المشروع قصد ام لم يقصد ضد من حاول وصم المشروع بالحزبية الضيقة وعملوا للحيلولة دون نجاح المهرجان جماهيريا بمشاركة طلاب كلية الموسيقا والدراما بالحضور للعروض والفعاليات المصاحبه للمهرجان ومنهم اساتذة بكلية الموسيقا والدراما للاسف..فهنالك من كان يعلن للطلاب في قاعات الدرس وفي ساحات وتجمعات الطلاب بان المهرجان مهرجان حزبي ويقصد ان الذهاب الي ذلك المهرجان والمشاركة فيه هو مناصرة للتجارب السياسية والايدلوجية وهذا يعني ضد الاكاديمية او الابداع كفن ليس له علاقة بالتحديد مع الايدلوجيين وان الوقوف مع نجاح المهرجان كتجربة ربما فهمها البعض بانها وقوف ضد ارادة
الكلية واساتزتها ولهذا لم يتجاوزمن حضر الفعاليات اصابع اليد الواحدة في الدورة الاولىومشاركة ابو عرب قد خلقت نوع ما من الحوارات وكثرت حاجز الخوف لكثير من الطلاب تواصلوا وكانوا فاعلين ليقام المهرجان في الدورتين اللاحقتين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق