الخميس، 15 نوفمبر 2018

ندوات الانشطة التحضيرية لمؤتمر الدرامين السودانين تنطلق باتحاد الكتاب وملتقى ابناء امدرمان يوسف ارسطو

ندوات الانشطة التحضيرية لمؤتمر الدرامين السودانين تنطلق باتحاد الكتاب وملتقى ابناء امدرمان
يوسف ارسطو
في اطار الفعاليات التمهيدية والاعلانية لمؤتمر الدرامين السودانين الثاني ينظم مركز فنون الدراما ندوتين الاولى هي غياب الدراما السودانية واثره على استقرار المجتمع السوداني يتحدث فيها كل من الاستاذ الشاعر والمخرج قاسم ابو زيد والاستاذة الممثلة والمخرجة سمية عبد اللطيف وذلك بدار ملتقى ابناء امدرمان يوم السبت 22ابريل 2017 الساعة الثامنة مساء
اما الندوة الثانية فتقام يوم الثلاثاء 25 ابريل الثامنة مساء باتحاد الكتاب السودانين وهي بعنوان
واقع الكتابة الدرامية:
              بين المهنية وتدخلات الانتاج ويتحدث فيها الاساتذة الدراميين
  احمد عجيب والكندي الامين
الجدير بالزكر ان مؤتمر  الدرامين الثاني منوط  به تشخيص علل الدراما  وتصحيح اوضاعها  او كما موضععا مؤتمر الدراميين الاول  الذي نسمع انه اقيم في اواخر الستينات وكانت مخرجاتة تاسيس معهد الموسيقي والمسرح وبناء المسرح القومي وعمل المواسم المسرحية ووضع اللبنات الاولى لمهنة التمثيل والدراما
ويامل الدرامين ان تكون مخرجات المؤتمر علمية وواقعية وممكنة التنفيذ للجهات الرسمية والمؤسسات والجهات المعنية بامر الدراما
ونشير الي الدعوة لمؤتمرات الدراما وتاسيسها واعادة تاسيس كثيرة منها تلكم التي نشرت في منفستو جماعة مسرح السودان الواحد2004م بالمىكز الفرنسي ومفتتح البقعة 2005 و2011 بمركز مهدي للفنون ايضا من الدعوات لمؤتمر لدراسة اشكالات الدراما تلكن التي كتبها ونشرها الاستاذ السر السيد 2014 في صحيفة الراي العام ونشرها في اليوم التالي لمجموعتة الشجر العالي علي الفيس بووك،واهم ما جاء فيها((
ان المسرح السوداني يمر باسوا فتراته ....ويعيش ازمه على المستويات كافة ....)
وزكر (ادعو للتفكير بطريقة مختلفة وجديدة وعلمية تقود الي ابتداع رؤى وسياسات جديدة تمكن المسرح من النهوض من كبواتة)
...تاسيسا على ماسبق واستشعارا مني باهمية المسرح وباحتياجنا الملح له وبقناعتي  الراسخة في امكانية النهوض واستعادة توجهه تاتي دعودي  الي الانطلاق من فكر نقدي يضع المسرح ضمن الهموم الاستراتيجية  ......... وفي سبيل ان يتححق هذا ان نسعى جميعا  مسؤلون ومسرحيون ومفكرون وخبراء ومهتمون لقيام مؤتمر للمسرح .... ))
ويبقي لابد من مباركة الجسم الوليد ((مركذ فنون الدراما )الذي سجل خصيصا لعمل المؤتمر الثاني لاتحاد الدراميين السودانين ورغم ان حق تبنيهم للمؤتمر الثاني للدرامين هو محل تساؤل لكن ايضا بعض الافكار الشمولية كدعم الفرقة المسماه قومية  والمسرح القومي فدعم جميع الفرق والجماعات والمشروعات والمسارح السودانية  وعلى رأسها مسرح السودان الحر والمسرح الوطنيندوات الانشطة التحضيرية لمؤتمر الدرامين السودانين تنطلق باتحاد الكتاب وملتقى ابناء امدرمان
يوسف ارسطو
في اطار الفعاليات التمهيدية والاعلانية لمؤتمر الدرامين السودانين الثاني ينظم مركز فنون الدراما ندوتين الاولى هي غياب الدراما السودانية واثره على استقرار المجتمع السوداني يتحدث فيها كل من الاستاذ الشاعر والمخرج قاسم ابو زيد والاستاذة الممثلة والمخرجة سمية عبد اللطيف وذلك بدار ملتقى ابناء امدرمان يوم السبت 22ابريل 2017 الساعة الثامنة مساء
اما الندوة الثانية فتقام يوم الثلاثاء 25 ابريل الثامنة مساء باتحاد الكتاب السودانين وهي بعنوان
واقع الكتابة الدرامية:
              بين المهنية وتدخلات الانتاج ويتحدث فيها الاساتذة الدراميين
  احمد عجيب والكندي الامين
الجدير بالزكر ان مؤتمر  الدرامين الثاني منوط  به تشخيص علل الدراما  وتصحيح اوضاعها  او كما موضععا مؤتمر الدراميين الاول  الذي نسمع انه اقيم في اواخر الستينات وكانت مخرجاتة تاسيس معهد الموسيقي والمسرح وبناء المسرح القومي وعمل المواسم المسرحية ووضع اللبنات الاولى لمهنة التمثيل والدراما
ويامل الدرامين ان تكون مخرجات المؤتمر علمية وواقعية وممكنة التنفيذ للجهات الرسمية والمؤسسات والجهات المعنية بامر الدراما
ونشير الي الدعوة لمؤتمرات الدراما وتاسيسها واعادة تاسيس كثيرة منها تلكم التي نشرت في منفستو جماعة مسرح السودان الواحد2004م بالمىكز الفرنسي ومفتتح البقعة 2005 و2011 بمركز مهدي للفنون ايضا من الدعوات لمؤتمر لدراسة اشكالات الدراما تلكن التي كتبها ونشرها الاستاذ السر السيد 2014 في صحيفة الراي العام ونشرها في اليوم التالي لمجموعتة الشجر العالي علي الفيس بووك،واهم ما جاء فيها((
ان المسرح السوداني يمر باسوا فتراته ....ويعيش ازمه على المستويات كافة ....)
وزكر (ادعو للتفكير بطريقة مختلفة وجديدة وعلمية تقود الي ابتداع رؤى وسياسات جديدة تمكن المسرح من النهوض من كبواتة)
...تاسيسا على ماسبق واستشعارا مني باهمية المسرح وباحتياجنا الملح له وبقناعتي  الراسخة في امكانية النهوض واستعادة توجهه تاتي دعودي  الي الانطلاق من فكر نقدي يضع المسرح ضمن الهموم الاستراتيجية  ......... وفي سبيل ان يتححق هذا ان نسعى جميعا  مسؤلون ومسرحيون ومفكرون وخبراء ومهتمون لقيام مؤتمر للمسرح .... ))
ويبقي لابد من مباركة الجسم الوليد ((مركذ فنون الدراما )الذي سجل خصيصا لعمل المؤتمر الثاني لاتحاد الدراميين السودانين ورغم ان حق تبنيهم للمؤتمر الثاني للدرامين هو محل تساؤل لكن ايضا بعض الافكار الشمولية كدعم الفرقة المسماه قومية  والمسرح القومي فدعم جميع الفرق والجماعات والمشروعات والمسارح السودانية  وعلى رأسها مسرح السودان الحر والمسرح الوطني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق