الاثنين، 3 فبراير 2014

لاعتراف بعزل الفاعلين..وغياب محددات تفعيلهم في خطاب البشير (مداخلة في خطاب البشير) كتب يوسف ارسطو

لاعتراف بعزل الفاعلين..وغياب محددات تفعيلهم في خطاب البشير
              (مداخلة في  خطاب البشير)


كتب يوسف ارسطو

رغم التأته ،المعمعة ،الفضفضة ،الفخفخة اللجلجة اوالحزلقة والتكرار للمفردات والجمل والافكار التي تلمح وتلوح،دون ان تفصح وتوضح في خطاب البشر والتي نعزوها لتدخل المستشارين المستفيدين من ان يظل البلد في تيهه وهم ( يلهطون) الا ان الخطاب به جملة اعترافات اهمها الاعتراف بالتحجر السكونية والغوص في الوحل لنطام حزبه الذي انكفأ وغلب مصالح افراده الذاتيه والخاصة على مصلحة الوطن ومن انهم فشلوا في انقاذ الوطن بعد ابعاد القوى الاخرى، حيث اصبح بتلكم فعائل معزولا ومشلولا من ما يتطلب جهود وفعل ومشاركة كل الفرقاء في الاحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني لانتشال مايمكن انتشالة غير ان الخطاب لم يجرو لوضع محدداته لتفعيل الفاعلين والتي نعتقد كانت موجودة في متن الخطاب الاصل وقبل التعديل و تدخل اولائك حيث سربتها بعض الصحف و اهما الحرية للاحزاب ومنظمات المجتمع المدني وهي تشمل حرية الاعلام المسموع والمرئي والصحافة ولكنها تتجاوزها الي لحركية الاحزاب ونشاط منظمات المجتمع المدني الاخري لتفعل وتتفاعل اين وكيف شاءت وهذا مايبرر التاته واللجلجة والتكرار في الخطاب..ونحمد الله ان المؤتمر الوطني يعترف ضمنا ومضمرا انه ادخل البلاد في هوه (حفره) ولانه منع الناس وكل الناس تكررت مفردات الوثبه بمعنى(النطه) لاخراج البلد من الحفره واشراك الناس وكل الناس والمقصود بالناس الناس (ساي) وكل الناس يبدو انه يقصد الاحزاب ومنظمات المجتمع المدني عدا الفرق والجماعات المسرحية لانهم لايدخلون في الناس ولاكل الناس فهم من فصيلة ناسات مشتقة من الفعل نسي فهو منسي او كا يفهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق