الاستاذ حاتم محمد علي ( حاتم شوف)..شخصيات وراء نجاح مهرجان المسرح الحر
كتب يوسف ارسطو
لعل اتصانا به لاستشارته والاخذ برايه كاول شخص بعد صياغة البيان قبل غيره يؤكد من حيث المبدا ثقتنا فيه وفي امكانه فعلا ان يلعب ادوارا اساسية لانجاح المهرجان الوليد انذاك ..وهذا ماقد حصل ،فبعد اطلاعه على البيان التاسيسي والاساسي للمهرجان كخامس شخص بعد يوسف ارسطو كاتب البيان الاساسي للمهرجان والاستاذين بجامعة بحري كلية الفنون انذاك منعم حسن ووليدمحمد الحسن (عنقده )اللذان استشارهما يوسف ارسطو لابداء ملاحظاتهما في البيان واضافة بعد التعديلات ان وجدت ومشاورتهما في الموافقة على المشاركة ككلية بجامعة بحري رسميا في المهرجان لحماية المهرجان واعطاءه صبغة اكاديمية وقانونية وميسون عبد الحميد التى نشرت البيان في الصحافة وارسلته للاستاذ حاتم عبر الايميل قالها بالحرف بالهاتف ورددها كثيرا:- (هذا المشروع بالجد كبير وكبير جدا وجهد يستحق المسانده)
فاوضحنا له باننا نثق فيه ونعلم ان في امكانة عمل الكثير لانجاح وحماية المهرجان فطلبنا منه المساهمة في اتجاهين اتجاه قانوني واتجاه مالي ففعل.... واضاف ثالثا وهو مساهمته في التعريف بالمهرجان عبر العديد من البرامج المتخصصه في الازاعات القومية والاف اف ام.. ففي الاولى اخبرناه بان:- المجموعات الاربعة المؤسسه للمهرجان بعضها مجرد واجهات مارست نشاطا واحدا او اثنين وهي غير موجوده فعليا الان ولا تمارس نشاط وغير مسموع عنها وليس بهما غير ثلاث اعضاءفقط وهم المشاركين معنا اسميا وليس فعليا في عمل وتنظيم هذا المهرجان ولاسباب نعلمها ونقصدها ..هذين هما (مركز الخرطوم لابحاث المسرح والفنون،وفرقة الباحثون )اما الجسمين الاخرين جماعة مسرح السودان الواحد ونادي التراث والثقافة الوطنية .>الاولي ناشطة منذ2004 ولم تتوقف الي الان والاخير ونقصد نادي التراث يمارس منذ سنوات وكليهما لديه زخم اعلامي في الصحف ونشاط في الشبكة العنكبوتية لكنهما غير مسجلين اذن مايحتاجة المهرجان فعلا قطاء قانوني اي مشاركة جسم مسجل لتوفير الحماية القانونية للمهرجان اما الثاني فهو المساهمة المالية لتوفير بعض البالغ الضرورية لانجاح المهرجان فرشح اتحاد الدرامين واكد انه سوف يسعى لاقناع الاتحاد بالمشاركة لتوفير بعض المبالغ وفعلا اقنع بعض اعضاء المكتب التنفيزي بتوفير مبلغ 500 وهو مساهمة من اتحاد الدراميين رغم ضيق الزمن ومحاصرته في ظروف استثنائية الا ان دور الاتحاد الهام هو توفير الغطاء القانوني بان اصبح شريكا وقد رشح لنا الاستاذ حاتم ايضا الاستاذ عبد الرحمن الشبلي للمشاركة في لجنة التحكيم اما في مجال الاعلام الازاعي فقد اتصل بنا بعد يوم او يومان من اعلان قيام المهرجان رسميا بصحيفة الايام في المؤتمر الصحفي بانه تمكن من ان الاتصال ببعض البرامج الثقافية والمتخصصة ووفر مساحات اربعة للتعريف بالمهرجان( فلسفتة وفكرتة ومننظميه) وتغطيات لايام المهرجان وفي الدورة الثانية ايضا استخدم علاقاته وخبراته وامكانات ووفر بعض الاضافات والتقطيات للمهرجان اما في الدورة الثالثة وبعد استقالة وليد عبد الله عن فرقة الباحوث وممثلها الوحيد ومحمود وابوطالب عن مركز الخرطوم من ادارة المهرجان بحجج كيثرة (سوف نوضحها لاحقا) سجلنا نادي المسرح الحر باليونسكو بهدف ان يصبح النادي الالية القانونية والتنفيذية للمهرجان والجماعة ولطفولته وباكورة تجاربه فهو ايضا كان محتاج للمسرح القومي بهدف التعاون او المشاركة لجماعة مسرح السودان الواحد ونادي التراث والثقافة الوطنية فساهم الاستاذ حاتم كثيرا في ايصالنا وتعريفنا لادارة المسرح القومي.. وهكذا فمنذ الدورة الاولى هو من فك ورطتنا القانونية والمالية علي حسب ما زكرنا ولولاه ربما كان صعبا ان لم يكن مستحيلا قيام مهرجاننا دون اادنى موارد مالية للضروريات جدا اوسند قانوني للحيلولة والتمويه والتلويح ضد من حاولوا ايقاف المهرجان منذ دورته الاولى رعم ثورية الشباب وتضحياتهم في سبيل ان يقام المشروع طليعيا وبهدف تفتيت المراكزالمسيطرة والشلليين والغاء احتكار تمثيل الوطن على حسب ما موجود في البيان الاساسي لجماعة مسرح السودان الواحد فالذي تقصده الجماعة قيام عدد لانهائي من المهرجانات كل حسب مشروعه لا احتكار للفن فالشكر كل الشكر للاستاذ حاتم وامثاله الذين لايكفوا يدعموا الشباب والثوار مع فائق تقديرنا لماقدماه لنا وللمسرح من اعمال
كتب يوسف ارسطو
![]() |
الاستاذ حاتم شوف |
لعل اتصانا به لاستشارته والاخذ برايه كاول شخص بعد صياغة البيان قبل غيره يؤكد من حيث المبدا ثقتنا فيه وفي امكانه فعلا ان يلعب ادوارا اساسية لانجاح المهرجان الوليد انذاك ..وهذا ماقد حصل ،فبعد اطلاعه على البيان التاسيسي والاساسي للمهرجان كخامس شخص بعد يوسف ارسطو كاتب البيان الاساسي للمهرجان والاستاذين بجامعة بحري كلية الفنون انذاك منعم حسن ووليدمحمد الحسن (عنقده )اللذان استشارهما يوسف ارسطو لابداء ملاحظاتهما في البيان واضافة بعد التعديلات ان وجدت ومشاورتهما في الموافقة على المشاركة ككلية بجامعة بحري رسميا في المهرجان لحماية المهرجان واعطاءه صبغة اكاديمية وقانونية وميسون عبد الحميد التى نشرت البيان في الصحافة وارسلته للاستاذ حاتم عبر الايميل قالها بالحرف بالهاتف ورددها كثيرا:- (هذا المشروع بالجد كبير وكبير جدا وجهد يستحق المسانده)
فاوضحنا له باننا نثق فيه ونعلم ان في امكانة عمل الكثير لانجاح وحماية المهرجان فطلبنا منه المساهمة في اتجاهين اتجاه قانوني واتجاه مالي ففعل.... واضاف ثالثا وهو مساهمته في التعريف بالمهرجان عبر العديد من البرامج المتخصصه في الازاعات القومية والاف اف ام.. ففي الاولى اخبرناه بان:- المجموعات الاربعة المؤسسه للمهرجان بعضها مجرد واجهات مارست نشاطا واحدا او اثنين وهي غير موجوده فعليا الان ولا تمارس نشاط وغير مسموع عنها وليس بهما غير ثلاث اعضاءفقط وهم المشاركين معنا اسميا وليس فعليا في عمل وتنظيم هذا المهرجان ولاسباب نعلمها ونقصدها ..هذين هما (مركز الخرطوم لابحاث المسرح والفنون،وفرقة الباحثون )اما الجسمين الاخرين جماعة مسرح السودان الواحد ونادي التراث والثقافة الوطنية .>الاولي ناشطة منذ2004 ولم تتوقف الي الان والاخير ونقصد نادي التراث يمارس منذ سنوات وكليهما لديه زخم اعلامي في الصحف ونشاط في الشبكة العنكبوتية لكنهما غير مسجلين اذن مايحتاجة المهرجان فعلا قطاء قانوني اي مشاركة جسم مسجل لتوفير الحماية القانونية للمهرجان اما الثاني فهو المساهمة المالية لتوفير بعض البالغ الضرورية لانجاح المهرجان فرشح اتحاد الدرامين واكد انه سوف يسعى لاقناع الاتحاد بالمشاركة لتوفير بعض المبالغ وفعلا اقنع بعض اعضاء المكتب التنفيزي بتوفير مبلغ 500 وهو مساهمة من اتحاد الدراميين رغم ضيق الزمن ومحاصرته في ظروف استثنائية الا ان دور الاتحاد الهام هو توفير الغطاء القانوني بان اصبح شريكا وقد رشح لنا الاستاذ حاتم ايضا الاستاذ عبد الرحمن الشبلي للمشاركة في لجنة التحكيم اما في مجال الاعلام الازاعي فقد اتصل بنا بعد يوم او يومان من اعلان قيام المهرجان رسميا بصحيفة الايام في المؤتمر الصحفي بانه تمكن من ان الاتصال ببعض البرامج الثقافية والمتخصصة ووفر مساحات اربعة للتعريف بالمهرجان( فلسفتة وفكرتة ومننظميه) وتغطيات لايام المهرجان وفي الدورة الثانية ايضا استخدم علاقاته وخبراته وامكانات ووفر بعض الاضافات والتقطيات للمهرجان اما في الدورة الثالثة وبعد استقالة وليد عبد الله عن فرقة الباحوث وممثلها الوحيد ومحمود وابوطالب عن مركز الخرطوم من ادارة المهرجان بحجج كيثرة (سوف نوضحها لاحقا) سجلنا نادي المسرح الحر باليونسكو بهدف ان يصبح النادي الالية القانونية والتنفيذية للمهرجان والجماعة ولطفولته وباكورة تجاربه فهو ايضا كان محتاج للمسرح القومي بهدف التعاون او المشاركة لجماعة مسرح السودان الواحد ونادي التراث والثقافة الوطنية فساهم الاستاذ حاتم كثيرا في ايصالنا وتعريفنا لادارة المسرح القومي.. وهكذا فمنذ الدورة الاولى هو من فك ورطتنا القانونية والمالية علي حسب ما زكرنا ولولاه ربما كان صعبا ان لم يكن مستحيلا قيام مهرجاننا دون اادنى موارد مالية للضروريات جدا اوسند قانوني للحيلولة والتمويه والتلويح ضد من حاولوا ايقاف المهرجان منذ دورته الاولى رعم ثورية الشباب وتضحياتهم في سبيل ان يقام المشروع طليعيا وبهدف تفتيت المراكزالمسيطرة والشلليين والغاء احتكار تمثيل الوطن على حسب ما موجود في البيان الاساسي لجماعة مسرح السودان الواحد فالذي تقصده الجماعة قيام عدد لانهائي من المهرجانات كل حسب مشروعه لا احتكار للفن فالشكر كل الشكر للاستاذ حاتم وامثاله الذين لايكفوا يدعموا الشباب والثوار مع فائق تقديرنا لماقدماه لنا وللمسرح من اعمال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق