الاثنين، 27 مايو 2013

عرض الإتجاهات المتوازية سيميائية الشكل وجدلية الصراع



جماعة مسرح السودان الواحد-نادي التراث والثقافة الوطنية
عرض الإتجاهات المتوازية سيميائية الشكل وجدلية الصراع

 كتيبرر قم (42)

 اعداد وتقديم / أبوطالب محمد

عن عرض الإتجاهت المتوازية
الإتجاهات المتوازية انطلوجيا(وجوديا)’هذا هو اسم العرض الذي قدمتة جماعة مسرح السودان الواحد وهو واحد من عرضان قدمتهما وتقدمهما الجماعة كثيرا لطرح رؤيتها في المشكلة الدارفورية وفي كليهما لم تطرح اوتقتح حلا وانما شخصت الحال على حسب ماترى’ففي العمل الاول كان التركيزعلى ماتعرض له انسان دارفور جراء تصاعد العنف والاغتصاب والاباده الجماعيةوالتقصيرفي المعونات  والمساعدات الانسانية من قبل الدولة والمجتمع الدولي

اما الثاني وهو الاتجاهات المتوازية فهونتاج لورشة تدارست فيها الجماعة ورقة كمال البولاد(مشكلة دافور في اطار الازمه الوطنية الشاملة)حيث ذهبت الورقة الي القول :-ان هنالك عناصر عديدة موجودة وفاعلة في الصراع ’منها المحليةبإتجاهاتها المختلفة(السلطة الحاكمة’الحركات المسلحة’,الجنجويد’القبائل الافريقية والعربية) وعالميا لايقتصر التواجد على دول الاقليم (ليبيا’,تشاد)وانما يمتد ليشمل  دولا من اروبا  اضافة لاسائيل وامريكا

كما ان للصراع ابعاد بيئية تتمثل في الظوف المناخية المتقلبة للاقليم مع غياب التنمية اسوه باطراف السودان البعيدة وفي هذا قد افدنا كثير من كتابات الدكتور محمد سليمان (السودان حروب الموارد والمياه).

اما من الناحية الفنية فقد كنا ولازلنا راضين عن
صورة توضح جانب من جمهور عروض الجماعة الولائية
ما قدمناه وفقا لما اتيح من امكانات وهامش حرية ونرى امكان دمج العملين ليصبحا عملا واحدا من فصلين  اما القبول الجماهييري للعرضين والنقاش والحوارات فان اغلب الحوارات شككت في امكان حدوث الاغتصاب والابادة الجماعية بتلكم الصوره التي نعرضها  وفي واحدةمن تجاب الجماعة الولائية وصلت لحد الاحتجاز والتحقيقات لمده ست ساعات ومطالبة الجماعة سحب لوحتي الاغتصاب والابادة لصعوبتهما او التخفيف من صراخ الممثلات  الذي لايحتمل وذكر لنا المسؤل  انه اصدر قرار بتوقف العرض لكن تردد معاونة من احتمالات ردود فعل الجمهورالمتابع مشدوها’

اما سيميائية الشكل وجدلية الصراع فهي الورقة التي قدمها الاستاذ الناقد ابوطالب محمد  ونرى انها توسلت بالمراجع لتلامس بعض مقولات التجربة وكان تقديمها 28-2-2008م بنادي القصة السوداني باليونسكو
جماعة مسرح السودان
ع:يوسف احمد
اعداد وتقديم / أبوطالب محمد
وجدلية الصراع


الاستاذ الناقد ابوطالب محمد مقدم الورقة

بنية النص :
فائمة علي فكرة الصراع في دارفور
وهذه الفكرة ( الصراع ) تقودنا الي مفهوم الصراع الداخلي والخارجي من وجهة نظر العلوم الانسانية .
مدخل ثاني : مدخل سوسيولوجي جدلي
يشمل تحليل النص
أ‌.         منهج سوسيولوجي جدلي
ب‌.      الواقع المعاش
ج‌.      فردي منطلق من خيال الفنان .
مدخل اول :
      مفهوم الصراع الداخلي ( داخل الشخص ) من وجهة نظر علماء النفس وعلم النفس الاجتماعي وعلماء الاحياء واصحاب نظرية المبادرات ونظرية اتخاذ القرار وتقسم العلوم الانسانية ، دراسة السلوك الانساني الي مجموعتين اعتماداً علي تبني أصحاب المدرسة الكلية لمنهج تفسير ظاهرة السلوك من خلال دراسة الافراد وسلوكهم وجلهم يبحثون عن أصل الصراع في الانسان ( صراع داخلي ) .
     أما الصراع من وجهة علماء السوسولوجيا وعلماء الانثربولوجيا والجغرافية وأصحاب نظرية الاتصال والنظم وعلماء السياسة والعلاقات الدولية جلهم يبحثون في الصراع علي المستوي الجماعي والمؤسسات الاجتماعية للطبقات الاجتماعية والحركات السياسية الكبرى والكيانات العرقية أو الدينية والدول والتحالفات والنظم الثقافية وبعض الباحثون في مجال علم الاقتصاد يقسمون جهودهم بين الكلي والجزئئ بعضهم يدرس الصراع بين الدول بينما يفضل الاخر التركيز علي عوامل تتمثل في الشخصية والخلقية والسلوك .
      ويمكن القول أن التنافس نحو التوجه بين نظرية كلية وجزئية لمفهوم الصراع يجد مقدماته في التنافس بين علم الاجتماع وعلم النفس لتفسير السلوك الانساني في حالته الصراعية ، فعلم النفس يعالج مسألة الصراع من زاوية فردية وينمو لتفسير المشاكل الانسانية على أنها نابعة من البناء الذاتي للانسان الفرد ، حيث يرى أن التواترات والجنوح في سلوك الفرد ناجم عن تأزم ذاتي يسقطه علي الوضع الاجتماعي ( الخارجي ) وينظر له علم السوسولوجيا من زاوية جماعية ويبدأ تحليله للمشاكل الانسانية في البنية الاجتماعية والمؤسسات ويواصل البحث تأثير ذلك علي حياة الافراد .
      وكثيراً ما عرف علماء السوسيولوجيا الصراع بوجهات نظر مختلفة فمنهم من قال أن الصراع تنافس على القيم وعلى القوة والمواد ويكون الهدف فيه بين المتنافسين هو تحييد أو تصفية أو إيذاء خصومهم والصراع تفاعل بين البشر ولا يمثل صراع الانسان ضد بيئته الطبيعية وهذا يعني أن الصراع يتضمن درجة أعلي من مجرد التنافس فالافراد قد يتنافسون علي شئ نادر دون أن يدركوا أنهم يتنافسون فيما بينهم علي ذلك الشئ أو يتنافسون دون أن يسعي أحدهم الي الاخذ من نحقيق أهدافه ولكن التنافس يتصاعد ليصبح صراعاً عندما تحاول الاطاف دعم مركزها علي مركز حساب الاخرين وتعمل علي الحيلولة دون تحقيق الاخين لغاياتهم أو تحييدهم باخراجهم من الصراع أو حتي بتدميرهم .... هلمّ جرا .
وهذا النوع من الصراع ماثل في اللوحة الاخيرة من النص ( الاتجاهات المتوازية )
م1   : تمام ... إحم ( يهمس بوجود كنز ) ... الي آخ اللوحة .
في حوار آخر في نفس اللوحة
م2   : اتفقنا بكرة نولع حرب ... لمن نقول تقيف تقيف ... لمن نقول تشتغل تشتغل
 يختفيان خلف الجبل وتظهر أحداث حرب ، هنا تمت ازاحة مجموعة بدون وتم .....
والحرب تشير الي العنف والصراع في حد ذاته يكون عنيفاً أو غير ذلك بالمعني المادي للعنف وقد يكون مستمراً أو متقطعاً ( الصراع حول دارفو – الماضي والحاضر ) أو  يمكن التحكم فيه وقد يكون الصراع قابل للحل أو غير قابل للظروف والمتغيرات والصراع يختلف عن التوتر حيث يشير التوتر الي حالة عداء وتخوف وشكوك وتصور بتباين المصالح أو ربما الغيرة في السيطرة أو تحقيق انتقام ويبقي في هذا الاطار دون ان يتعداه ( انظر في النص حوار الخواجي مع الشخص الاخر ) والتوتر حالة سابقة للصراع وكثيراً مارافقت انفجار الصراع توترات ولكنها ليست كالصراع بل في الغالب مرتبطة بشكل وثيق باسباب الصراع الي جانب ذلك ان التوترات اذا تحولت الي شكل خطي قد تكون بدورها عاملاً مساعداً او ئيسياً لحدوث الصراع طالما أنها تؤثر علي عملية القرار ( انظر في النص اللوحة الاخيرة ) الحرب.
نقد لهذا المدخل :
    يبدو ماذكر لمفهوم الصراع من منظور علم النفس ( داخلي – خارجي ) وتحديداً  نظرة علماء السوسيولوجيا عن الصراع بين المجموعات لا ينحصر تناوله في المجتمعات فقط بل ايضاً ما بين الاشخاص وحتي داخل الشخصية نفسها ، وتأكيداً بأن المجتمع ليس معنياً في الحقيقة بالصراع داخل الشخص مالم يكن سمة علاقة بين هذا الصراع ( الداخلي ) والنظام السوسيولوجي وهو أم لا يستطيع اي علم ان يهمله علي ان لا يعني ان كل صراع ذاتي في الفرد يمكن تفسيره أو ربطه بقوي خارجية وبالتالي لا يمكن تفسير كل صراع خارجي بانه نتيجة لقوى داخلية وان كان الصراع الداخلي والخاجي ظواهر غير منفصلة فانها ليست نفس الشئ ولا تنبع بالضرورة من بعضها البعض وإن الحالة النفسية لوحدها لا تستطيع أن تفسر لنا السلوك الاجتماعي كما ان الظروف الاجتماعية لا تستطيع ان تفسر لنا السلوك الفردي وان حدث ذلك يكون من قبل الصدفة ، ويبرر المنطق الارسطى ذلك بان الصدفة النسبية لا تتكرر باستمرار هذا بالنسبة لتفسير القضية التجريبية ناهيك عن القضايا النظية الحدسية .

مدخل ثاني :
تحليل النص ، منهج سوسيولوجي جدلي
ج1
المنهج السوسيولوجي يربط النص بارضية اجتماعية تبين فيها ويرى النص بنية دلالية تنتجها ذات بني نصية منتجة في اطار بنية اوسع اجتماعية تاريخية ثقافية ويقول فاولد:" إن النص يعني البنية التحتية النصية الاكثر اداكاً " بناء علي هذا أن كل نص قابل للشهادة منطلق من خلفية اجتماعية وثقافية وتاريخية وسياسية وإقتصادية ، اي بمعني آخر أن كل فكرة مثالية في وعي كاتب ما ’لا بد أن تطابق اطار خارجي والا كانت وهماً باطلا من خلق الخيال ’ ليست الفكرة الحقيقية هي منطلقة علي الواقع مثال علي ذلك نص مسرحية الاتجاهات المتوازية ، مشبع بخلفية اجتماعية سياسية .... الخ .
ولكن يلح علينا سؤال سوسيولوجي جدلي من وجهة علماء السوسيولوجيا لو إعتبرنا فرضاً أن بنية مسرحية الاتجاهات المتوازية تعبر عن الفرد ( اي كاتبها) أو مجد محاولة قام بها لايجاد اجابات علي الاسئلة التي يطرحها فاننا لا نستطيع أن نفهم هذا العمل الامن الخارج فهناك إذن بعدان " بعد اجتماعي منطلق من الواقع المعاش " كما في نص مسرحية الاتجاهات قائم علي فكرة الصراع لكي وحدتي " السودان ، دارفور " ويتمثل هذا الصراع في النص وما يطابقه في الواقع المعاش .
نقد لهذا الجزء من المدخل الثاني
1. علماً بأن الصراع لم يحسم بعد في تعاريفه وفي محاولاته من قبل العلوم الانسانية كما ذكر سابقاً .
2. استناد النص علي مصادر وهي في حوارتها لم تستند علي ثوابت عن مفهوم الصراع
ج2
     بعد فردي منطلق من خيال الفنان ، وعلي هذا الصعيد هناك سؤال آخر يطرحه السوسيولوجيون لتحديد وتوضيح ووضع العمل الفني بالنسبة للمجتمع هل هو مجرد إنعكاس ام عرض ام تعبير عن طريقة خيالية للواقع مرتبطة به جدلياً ، لانستطيع اعطاء إجابة علمية كما فيه لهذا السؤال أن نربط سوسيولوجيا الابداع الادبي بنظرية المعرفة ( إن الادراكات الكلية التي يصل اليها الانسان بعقلية هي المعرفة فالادركات لها مسميات في الواقع وهي ايضاً مطابقة للواقع الخارجي وبهذا أن لكل خلق خيالي مهما كان نوعه يعكس الي حد ما مضمون الوعي الجماعي لدي عدد من الجماعات الاجتماعية وكذلك الطريقة التي يدركو بها هذا الوعي الواقع المحيط وينتج عن هذا القول سؤال آخر هل كل كاتب في وعيه بالمجموعات شبيه بالعالم السوسيولوجي ونموذج من هذا التيه لكي ندخل في تيه آخر لكي نجاوب علي هذا السؤال الا وهو .
     زروة الوعي الممكن :- ( السوسيولوجية الجدلية ) تعتبر إن لكل مجموعة تعد وعيهاً وبناءتها الذهنية باتصال وثيق بممارستها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية داخل المجتمع بيد أن الوعي الجماعي ، لايوجد خارج الوعي الكامل للافراد والحال أن كل فرد ينتمي الي عدد كبير من المجموعات يكون وعيه خليطاً وحيداً ومتميزاً من عناصر الوعي الجماعي وغالباً ما تكون متناقضة وتخضع لتأثير مجموعات لا ينتمي اليها بوصفه الاجتماعي وهكذا فأن الوعي الجماعي لا يحصل كواقع بدراسة للمجموعات ككل وعلي حال يكون الوعي الجماعي اذن نذعة ( ميول ) وليس واقعاً تجيبياً


خلاصة هذا التيه :-
نورد فكرتين اساسيتين لسوسيولوجيا الادب الجدلية  ( ذروة الوعي الممكن )
1. اذا لم يقترب الوعي الواقعي للمجموعات الاجتماعية الا نادراً وخلال فترات قصيرة من الترابط الاقصي تجد نفسها معبرة في الافكار التصورية او في الابداع الخيالي لعدد من الافراد محدوداً جدا – نموذجاً الاتجاهات المتوازية وبعض النصوص السودانية .
2. نجد بين هذا الابداع الذى يشكل أحد القطاعات النادرة نستطيع فيها على مستوي التجريب او ايجاد تبلورات لذروة الوعي الممكن للجماعة – أو أن شئنا بتلورات للترابط الاقصي في ما بين نزاعات الوعي نجد ان الابداع الذى يتعلق بالمجموعات المتوجهة نحو تنظيم مجمل العلاقات الاساسية المتبادلة والعلاقات القائمة بين الناس والطبيعة يشكل عوالم شديدة الترابط والتواجد – فعلي المستوي التصوري نعني بذلك المذاهب الفلسفية وعلي الخيالي ، اي عندما يختلف هذا الابداع عوالم فنية بشكل كاف نعني بذلك الاعمال الفنية الكبرى .
مثال علي ذلك ( مسرحية برجينت – جان دارك قدسية المسالخ ) " عمال المسالخ ) وجوني والطاؤوس – شون اوكيندي .
تفسيرات مقترحة لسوسيولوجيا الادب الجدلية :-
1. بواسطة المجتمع الاجمالي – الوطن – العنصر – المنطقة .
2. بواسطة الاجيال ( يختلف من جيل لأخر
3. بواسطة الطبقات الاجتماعية ( فهي كلها مستويات متقاربة لتقسير النص )
العرض :-
التمثيل – الاخراج ، قائم علي مستوي جماعات في الحركة في الشكل في الموسيقي في الزي ( نشأت مقولة المسرح نظام للعلامات ووراءها خلفية شكلانية )
عندما تطور الفكر البنيوي علي يد مدرسة النقد الادبي المعروف باسم الشكلانية الروسية في القرن العشرين البداية ، وتم إحباطها في الثلاثينات بنمو النقد الماركسي وتركيزه علي السوسيولوجي ، لكن هذا لم يحدث الا بعد أن ترك لنا تراثاً كبيراً من الدراسات الادبية واللغوية ، فهم مهتمين في المقام الاول بالبني الادبية وقاموا بالتمييز بين اللغة الشعرية والفنية من ناحية واللغة العادية من ناحية أخري ، في محاولة للكشف عن البنيةالادبية وكانت اهم المقولات التي طرحوها أن الفن وجد لايقاظ احساسنا بالحياة والوسيلة لبلوغ ذلك الهدف هي عملية كسر الالفة : إن الفن يساعد الانسان علي الاحساس بالحياة ويوجد ليجعل المرء يشعر بالاشياء واكتملت هذه الفرضية النظرية بالتطبيق علي تحليل شلكوفسكى لرواية ستين ( تيرسترام شاندي ) شرع فيها لعمليات كسر الالفة من خلال دراسة معالجة واستخدامه للنقلات الزمنية .
وفي مجال المسرح فقد صورت نظرية برشت وأعماله بشكل واضح ، المقولة الشكلانية الخاصة بالاغتراب فمقولة برشت الخاصة باثر التغريب اليات خلق تأثير التغريب لدى الممثل والمتفرج مستمرة مباشرة من المقولات الشكلانية الخاصة بالابراز ( لاحظ تقنيات العرض ) بريختية وتقنيات برشت في كسر الالفة هي طرق لتغريب نظم العلامات المسرحية فالممثل الذى يبدل ملابسه علي خشبة المسرح وانوار الصالة مضاءة او يخرج عن دوره ليعلق عليه .
-       والموسيقي ايضاً تساعد الممثل علي إظهار المعني الباطن الاجتماعي الاساسي وتحمل علقات الحدث المسرحي حتي يعود التمثيل الحادة حقيقية لتوصيل المعاني .
-       والااني تتوجه مباشرة من الخشبة الي الصالة مما تضع المتفرج في صورة الية في موقف المراقب الناقد لانه يرى الممثل يلعب دور الراوى ، والراوي يبسط الحدث ويمضي به عبر التفكير حيث يصبح البعيد قريباً ويجري أيضاً نقلات سريعة من الزمن الحاضر الي الزمن الماضي فيقول بريخت ( أن تمثيلاً يؤدي الي التغريب هو تمثيل يسمح لنا بادراك موضوعه لكنه في الوقت نفسه يجعله يبدو غير مالوف



الاستاذ كمال بولاد  مقدم ورقة(دارفور في اطار الازمه الوطنية الشاملة









المراجع :
1. جيمس دورتي ، النظريات المتقاربة في العلاقات الدولية ، ترجمة وليد عبد الحي ، كاظمة للنشر والترجمة والتوزيع ، الكويت ، بيروت 1985 ، ص136.
2. محمد باقر الصدر ، الاسس المنطقية للاستقراء ، دار التعارف للمطبوعات ، بيروت لبنان ، ط4 ، 1982 ن ص383 .
3. إلين أسترن وجورج ساقونا ، المسرح والعلامات ، ترجمة سباعي السيد ، مراجعة محسن مصليحي ، اكدايمية الفنون ، وحدة الاصدارات ، ص 17-18 .
4. جمال شميد ، في البنية التركيبية ، دراسة في منهج لوسيان غولدمان ، دار بن رشد للطباعة والنشر ، الطبعة الاولي 1982. ص109- 118 .
5. يوسف احمد عبد الباقي ، مسرحية الاتجاهات المتوازية انطلوجياً .



                                                                 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق