الأحد، 28 يوليو 2013

دوغمائية يوسف ارسطو (1-3) محمود حسن فكاك


                                             دوغمائية يوسف ارسطو(1-3)
          

                                               محمود حسن فكاك

(3-1

يبدو ان صديقي العزيز يوسف ارسطو اختلطت عليه الامور ، او تلبسته روح الزرائعية المغيته التي كرهناها عند السياسوثقافين او انه نسي او تناسي تاريخنا في كلية الموسيقي والدراما في مقابل عنفوانه الشخصاني في مواجهة اساتذة الكلية التي (تخرج او لم يتخرج)منها بلا منهج او ادوات واكبر شاهد علي ذلك كتابتاه الفطيرة والممجوجة التي يخجل طلاب السنة الاولي من نسبتها الي انفسهم ، ناهيك عن تاريخ جماعة مسرح السودان الواحد الذي انسحب منه اصحاب المشروع الحقيقين وتركوه لهرجلته وسواتطه العجفاء وهاهو ذا يمارس ذات التسلط علي مهرجان المسرح الحر ثمرة جهد الشباب الطليعي المثابر .......................
عفواً الرفيق ارسطو اخطات المقام والمقال وانت تتحدث عن ناقد تطبيقي والتطبيق هو (حالة ارتهان تفكيكيه لمفاهيم نظرية ) ولا أظنك تفهم هذه اللغة ، واذ كانت لديك ملاحظات نقدية عن اي ورقة قدمتها فلا اظنك قادر علي نقد النقد واركلوجيته انت وصبيانك الذين يتبعونك بلا هدي ولا ضلالة فانت حدودك المعرفية لاتتجاوز المهاترات المقصودة فلك ولهم المجال مشرع ............
وأظنك صديقي خانك التعبير عندما قلت (وإنما محاولاته الغير نزيهة في شان كتاباتنا في طرد الخرجين والتي ربما تكون لاحتمالات تعينه في قسم النقد بالكلية او أي وعود او ارضاء او تسكين اور شوه للشلة واللوبي الذي عاداه ظانا ان ذلك يمكن ان يرفع منه المواجهة مع اولائك النفر) فاول درس في التحرير هو عدم تقديم تكهنات متناقضة وتخمينات تدحضها بلا وعيك الضئيل .
الدرس الثاني : ليست هناك عداوة علي فكر ومعرفة وهذا ما لا تستطيع ان تعيه انت وحوارييك فانا لست عدو لاحد واذا كنت تقصد بالشلة واللوبي اساتذة كلية الوسيقي والدراما فهم اساتذتي ولهم علي فضل لا انكره واذا كنت تقصد كتاباتنا عن الكلية والمناهج فهي اجتهادات نقدية وجدت التقدير والاحترام حتي من الذين تعنيهم لانها لا تسلك طريقك في شخصنة القضايا
الدرس الثالث : ماعلاقة طرد الخريجين بوزارة الثقافة ولجنة الموسم المسرحي واستقالة اعضاء المسرح الوطني ،ولوبي المسرح القومي ، ياعزيزي لوكنت تظن النضال هو خلط المواضيع فعليك ان تخلع جبة المثقف التي ترتديها وترتدي زيك العسكري وتحمل سلاحك وتعلن انسلاخك من القوات المسلحة السودانية وانضمامك للجبهة الثورية جناح الجزيرة
صديقي ضع القلم وكراسة الاخراج وعد الي حواشتك سالماً غانماً وازرع فيها ماشئت وان اردت فاستعن بالناقد الصديق ابوطالب فله خبرة في هذا المجال .........
(بالمناسبة ملتميديا يعني وسائط متعددة)_ (وانف زار )دي مالقيت ليها اي معني في كل القواميس
انتهي الدرس
وان عدتم عدنا
وجراب الناقد ما بفضا 
دوغمائية يوسف ارسطو2-2                                 
مشاريع مشبوهه وحقوق ضائعة
ولان الكتابة علي الفيس لاتحتمل المقدمات ندلف الي الملفات المواربة في تاريخ جماعة مسرح السودان الواحد والتي كان المسئول المباشر عنها الصديق الرفيق يوسف ارسطو والتي كانت السبب المباشر في استقالت الكثير من المؤسسين وانا احدهم :
اولاً: عمل الحماعة مع الصندوق الانمائي للامم المتحدة (undb) ضمن مشروع الحكم الراشد بمسرح النيلين والذي سرق جهده وماله بعض الاشخاص وضاعت حقوق افراد الجماعة الذين كان اغلبهم طلاباً انذاك .
ثانياً :مبايعة علي مهدي : بعد اتفاق مجموعة من المسرحيين علي إقامة مهرجان موازي لمهرجان البقعة وعلي راسهم الصديق المخرج وليد عبدالله وارسطو وزهير عبدالكريم واخرون وكللت جهودهم بشراكة مع الاستاذ الانور محمد عثمان باعطائهم مسرح تريعة البجا الخاص بكلية التربية وتوفير الديكور والازياء وبعض المعينات الاخري وبعد تحديد زمن المهرجان متزامناً مع اليوم العالمي للمسرح اذا بالجميع يفاجئو بارسطو يعقد صفقته مع علي مهدي لتقديم عرضه (صور للتعايش والسلام ) في افتتاحية مهرجان البقعة للعام 2005م ويجهض حلم المهرجان الموازي الذي كان هو منسق العروض فيه مقابل مبلغ الف وخمسمائة جنية (يعني مليون ونص بالقديم ) وامتد الدعم ليشمل تمويل رحلة الجماعة الي سنار وكنانة بمبلغ الف جنيه في ذات العام ............
ونواصل.........
دوغمائية يوسف ارسطو 3-3                          
مشاريع مشبوهه وحقوف ضائعة _ مواصلة
ثالثاً : دعم جمعية القران الكريم _ للمجموعة 2006م _ ولا تعليق
رابعاً : المشاركة في مشاريع مجهولة التمويل مثل برنامج المسرح التفاعلي الذي وظف الجماعة لفترة محدودة واستغني عن خدماتهم بمجرد ان علا صوتهم وحاولوا ان ينسبو المشروع لانفسهم وهنا تحليلان اما ان الصديق ارسطو يعلم مصدر تمويل المشروع واخفاه عن الجماعة والاعلام فهذه هي الانتهازية البراغماتية اللعينة بعينها ، اما ان صديقنا لايعلم ولايحب ان يعلم فهذه اسوء والعن وكل هذا وافراد الجماعة لاصوت لهم اللهم الا اذا كانت الجماعة مكونة من الشقيق يوسف وحرمه المصون .
خامساً : توريط الجماعة مع حزب سياسي والتي كانت قد اعلنت في ديباجتها وانا كنت من الذين صاغو هذة الديباجة ان لا حزبية ولا جهوية في الجماعة وان يكون النشاط المسرحي والفكري لخدمة انسان السودان الواحد ورغماً عن ذلك استطاع الرفيق ارسطو ان يجعل الجماعة واجهة ثقافية لاحد الاحزاب السياسية التي نحترمها ولكن لا نقبل هذه التسيس والالتواء المضجر .
سادساً : فضائح الجماعة في مركز عم سيف : مركز الخرطزم للاطلاع والمشاهدة من المراكز الثقافية المحترمة والفاعلة علي مستوي ولاية الخرطوم وهو مركز طليعي يؤمه مجموعة كبيرة من المثقفين وكان للمركز اليد الطولي في ان فتح زراعه للجماعة ليقدموا عروضهم فيه وفي المراكز الثقافية من حوله وقد اتفقوا علي اقامة عرض مسرحي جديد شهرياً فلم تستطع الجماعة ان تفي بوعدها واصبخت تكرر في نفسها عبر عروضها الاسكتشية الباهتة علي الرغم من ان احد رواد المركز الدكتور منتصر الطيب الإستاذ بكلية الطب جامعة الخرطوم وصاحب كتاب تشريح العقل تكفل بإنتاج عرض مسرحية محاكمة ابن رشد لكن الرفيق أرسطو اكتفي بإستغلال أموال الرجل لمصلحته الخاصة ولم يخرج العرض حتي الان وبذلك خسر المبادرة الكربمة من الرجل ومن العم سيف وللصديق الحبيب ابوطالب افادة في هذا الشان نتمني يدلي بها فهو المسئول عن النشاط بالمركز ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ونواصل


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق