كلية الموسقا والدراما تمنع الصحافة والخرجين مجددا في نقد الفكر الاقصائي(؟؟؟) طرد خريجي موسيقا ودراما والصحافة كتب يوسف ارسطو
اعترض الحرص الجامعي بكلية الموسيقا والدراما الصحفية بصحيفة القرار ميسون
عبد الحميد حيث كانت في مهمة صحفية تعمل علي جمع افادات حول راهن
الموسيقاومستقبلها بعد ان اتفقت اسرة الملف الثقافي بجعل الملف لهذا الاسبوع حصريا وخاصا
بقضايا الموسيقي تزامنا مع اعياد الموسيقا العالمية ونحسب ان ادارة الكلية
بقرارها هذا ربما اعتقدت انها فوق مساحات التساؤل الصحفي وانها ترفض ان
تتحصل أي من الصحافةعلى افادات او تتعرض للاشكالات التي تواجه طلاب القسم
ومصير خريجي الموسيقا وتعلل الحرص بانه (عبد المامور )وان السيد عميد الكليه
اصدر قرار اوافادة مكتوبة تمنع ذلك الدخول للخرجين ولم تشفع للصحافية
بطاقتها الصحفية حيث تقاطع بعض الاساتذة وهم يرون ان الصحافة تتمهزل وتمنع
من اداء مهامها المقدسة وهم بين شامت ومستهزي وضاحكا؟ رغم ان بعض الاساتذه
موضوعا في لستة الافادات وربما تخوفو من قول الحقيقة لعدم توفر الآلات الكافيه
وتهيئة بيئة القاعات وخلافه الجدير
بالذكر ان اداراة كلية الموسيقا والدراما منذ مجيء الانقاذ تستخدم قرار طرد
الخريجين بين الفين والاخرى للحيلولة دون تجمعاتهم ومناقشة قضاياهم وقد
وقفت كثيرا ضد مشروع الرابطة او الاتحاد للخرجيين لكي لايكونوا اسوه بخرجي
جامعة الخرطوم وهي بموقفهاهذا تعضض مواقف بعض الاساتذة الذين انتقلوا من
التدريس من مراحل الاساس ( الابتدائي ) سابقا ولانهم جبلو علي الوصايا على
التلاميذ فهم يعتقدون ان الطالب الجامعي والخريج يجب ان لايخرج من فهم
وسلوك التلميذ ليس له راي فيما يدرس ودرس كما ليس من حقة التجمع
والتحاور والنقاش وطرح اسئلة ذات علاقة بالمنهج وحتى بعد التخرج كما لايحق
له التساؤل عن كلية من حيث القاعات والالات الغير المتوفرة اوتهيئه كليته
من حيث تجهيز المعامل وتكيييف الغرف وتهيئتها لان هذاء خروج من التربيه
و(سياسة )والادهى ان يخرج من الساعة الثانية ليتناول غداةمع ذملاة تلاميذ
الاساس بمنزلهم والا اعتبر مارغا اذا ماتجراء وذهب لمتابعة منتدى اومسرحية او حفل موسيقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق