الاثنين، 22 يوليو 2013

ملاحظات في كتابات الناقد محمود حسن كتبت رماح القاضي

          ملاحظات في كتابات الناقد محمود حسن

  رماح القاضي
لست من خريجي المعهد او كلية الموسيقي والدراما ولا متخصصه في النقد فقط انا عضو جماعة مسرح السودان الواحد.. لكني سأحاول جاهدا ان اكون اكثر موضوعيه في الرد علي الناقد محمود حسن وستكون كتابتي في شكل نقاط:-
اولا :- كنت قد علقت علي الماده رقم (1) من كتابات الناقد محمود حسن فيما يخص جماعة مسرح السودان الواحد المؤسسه التي اخرجت اجيال رفدت بهم الساحه الفنيه والثقافيه والناقد محمود حسن كان من ضمنهم اقصد من ضمن( الحواريين والصبيان الضالين )ولو تأملت الساحه الفنيه والثقافيه اليوم تجد اغلب من هم متميزين كانوا ذات يوم اعضاء في تلك الجماعة ثانيا :- ادعيت ان مهرجان المسرح الحر تم التسلط عليه وهو ثمرة جهد الشباب الطليعي المثابر الذي تظن نفسك جزء منه اين مساهماتك كمؤسس اللهم الا اسم المؤسسه المكتوب ضمن مؤسسي المهرجان في الدورتين( وكنا عازرنك عشان كنت شغال مع علي مهدي في مجلة البقعه ) . وكما اعلم تماما ان عندما انشئ صفحة ومجموعة مهرجان المسرح الحر علي الفيس بوك في احدي الاجتماعات المستمره لاعضاء المهرجان والتي لم تكن حضورا فيها ( تم تعينك انت وابوطالب ووليد عبدالله مديرين علي الصفحه والمجموعه لكن ماحصل يوم دخلت عملت لايك او ما لايك ) .

ثالثا :- زكرت ان هنالك دوعومات مشبوه انا لا ارى غضاضه في دعم جمعية القرآن الكريم للجماعه ولا اي مؤسسه اخرى طالما لا تملي علينا شروطها ولا تتدخل في عملنا .2006 انت كنت عضوا في الجماعة لماذا لم تعترض ؟؟ .
اما بالنسبه لمشروع المسرح التفاعلي فهو كالاتي تم الاتصال بالمخرج يوسف ارسطو ومن ثم مقابلته وطرح عليه ان يتم اخراج خمس عروض ضمن فعاليات المسرح التفاعلي هو فقط كمخرج والمنظمه سوف توفر له كاست العمل فرفض المخرج يوسف ارسطو وقال ( انا ما حا اشتغل لا بالممثلين الفي الجماعة وغير كدا انا اسف ) وتم اختيار انس كمال الدين وميسون عبد الحميد وشخصي الضعيف بالاضافه للمخرج ( طبعا حا تقول جاب مرتو وبت اختو ) وتم تنفيذ المشروع علما بان التمويل كان من احدي المنظمات رفضت ان يزكر اسمها في اي مكان او زمان وان يزكر فقط اسم المجموعه وكان ذلك في عدد من ولايات السودان ( كسلا والابيض وكوستي والخرطوم ... الخ ) تم تنفيذ نفس المشروع بنفس الطريقه .وتستطيع ان تتأكد قبل ان تكتب ( فاول درس في التحرير هو عدم تقديم التكهنات والتخمينات ....) .
وكان ضمن الاتفاق في مشروع المسرح التفاعلي ان للجماعة الحق في ان تقدم العروض في اي مكان وفي اي مناسبه لكن دون زكر اسم الجهه( وذلك لشئ في نفس يعقوب ) وكل ذلك بعلم اعضاء الجماعة بالاضافه ليوسف وحرمه المصون .
رابعا :- ديباجة الجماعة تقول ان لا حزبيه ولا جهويه في الجماعة وان يكون النشاط المسرحي والفكري لخدمة انسان السودان الواحد .. لكن لايوجد في الديباجه مادة تمنع اعضاء الجماعة من الانضمام الي اي حزب او منظمة مجتمع مدني .. وتجد ذلك واضحا ان تأملت اعضاء الجماعة .
خامسا :- المشروع الذي عقدته الجماعة مع مركز الخرطوم للاطلاع والمشاهده بحيث ان يتم تقديم عرض مسرحي شهريا بشرط توفير بعض المعينات ( بوستر بانفلت او مطبق ونثريات مواصلات للجماعة ) والمركز لم يلتزم بذلك فمن الطبيعي ان لا تستطيع الجماعة الالتزام بوعدها .
اما دكتور منتصر فقد التزم مشكورا علي ان ينتج مسرحية محاكمة ابن رشد انتاجا كاملا وقام بدفع مبلغ ( 700 ج بالقديم 500 لمعد النص و200 نثريات لبروفتين ) بحيث انه سيسعي جاهدا في ايجاد جهات اخري توفر ما يلزم انتاج العرض وما زالنا في الانتظار .. علما بأن البروفات مستمره وتم تجهيز اربع لوحات من سبعه لوحات وجدير بالذكر ان مسرحية ابن رشد هي ضمن مشروع ضخم يتم فيه تقديم اوراق وبحوث ...الخ .
فالاحرى للناقد محمود حسن ان يتحرى ويتأكد من معلوماته قبل الشروع في مهاجمة واتهام الآخرين . اللهم الا اذا كان ذلك من باب ال


عدائيه الشخصيه .
أعجبني · · إلغاء متابعة المنشور · · ‏19 يوليو‏، الساعة ‏03:02 مساءً‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق