في نقد الفكر الإقصائي(ب1-10)
طرد خريجي
موسيقا ودراما(2)
تواصل معي عبر الإتصال الداخلي العشرات من الاصدقاءمن داخل
السودان ومن الخارج وابدو الكثيرمن الملاحظات المهمة حول مادتنا(طرد خرجي موسيقا
ودراما) الاولى والتي نشرت بصفحاتنا على النت تحت العنوان اعلاه نري من باب الاستفادة التعرض لبعضها فمن حيث
موضوع المادةوصياغتهاوقيمتهاوتوقيتها ...تتفق معظمهافي ان الموضوع يستحق الكتابة
ويمكن ان يساهم مع كتابات مشابه في توضيح كيثير من الحقائق الغائبة وبلوغ غاياتة
بوجود كليات وجامعات تعج بالفعل والافكار
شريطةاخذه بالجد والتريس وليس التسرع والاندفاع والمهاترة على حد قولهم اما
التوقيت فيريي معظمهم ان اهتم في الوقت الراهن بطوير تلكم المشروعات الصغيرة لبوغ
نهاياتها (مؤتمرات المسرح السوداني) وان تطلب الامر الابتعاد عن هيئة المسرح الحر
وكل ما من شائنة التاثير على مشروع جماعة مسرح السودان الواحد اما ماتعرض للمادة
من حيث الصياغة فراي بعضهم ان صياغة المادة كانت خصما على الافكار والتي كانت من
الممكن ان تكون اكثر تماسكا وإقناعا في حين يري الكثير منهم ان امثال هكذا دسائس
ومؤامرات لاترتقي لمستوي الفكر
والذي نود ان نقوله
هو في البدء الشكر الجزيل لكل من اهتم بالمادة واخص اؤلئكةالذي تحاوروا معي
وجها لوجة في المادة آنفة الذكراواي موضوعات ذات صلة واعتذر بشدةلؤلائكةالذين
خيبنا ظنهم فينا في عدم الكتابة بجد ورصانة للتسرع والإندفاع وعدم التدقيق في الصياغة
وعلى مستوى المفردة والتي يمكن فعلا ان تخدش الشخصي والانساني بدلا من العام
والافكار ولهذا نعتذ مرة اخرى واطمئنهم بان مشروع الجماعة بخير وقد ارسى ما يعينهةعلى
المسير وبدون شخصنا الضعيف وكذا مهرجان المسرح الحر
امافي ما يخص الموضوعات لهذة السلسلة فقد بدأتها قبل عدد من السنوات بهدف التوثيق
المحض ولاننا تعضنا للطردمنذ سبعة سنوات والي الان رفضنا
نشرها في بعض الصحف بعد ان توفرت المساحة ليس خوفا من احد ولكن خوفا ان تتأثر بموقفنا الشخصي كوننا
مطرودين وتفقد قيمتها كوثيقة تعض بمنهج واسلوب ما
ولهذا ستجدون ما
يسركم علي الاقل علي مستوى الافكار والصياغة والعام بدلا من الشخصي والانتقامي
واساليب الاقتيال التي نرفضها لهم ولنا
ونواصل السلسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق