الثلاثاء، 11 يونيو 2013

في نقد الفكر العنصري لاتحاد الكتاب السودانييين



في نقد الفكر العنصري   لاتحاد الكتاب السودانيين
اختزال ابداع الفيتوري لانتماءه للعرق الدافوري
الفيتوي ليست بافريقي او عربي
 كتب يوسف ارسطو
في موضوع ذوصله بكتيبنا (من صور الاطراب المنهجي في خطاب الهوية-العروبة كثقافة والافريقانية كعرق)

يطرب اتحاد الكتاب السودانيون  ويورط نفسة في نفس اشكالاتة السابقة بإختزاله لإبداع الفيتوري  لعقدة كونة مسلاتيا من دار فوروعاش غير مرحب بة اوهكذا يفهم من قبل العرب وفي بلاد العرب
وبدأت الجلسة بشن هجوم علي البحاثه العرب كونهم لم يسكنو بدراسات للفيتوري  كمبدع عربي  مما جعل كلية الومسيقاوالدراما - كما ذكرالبروف عثمان جمال الدين  الذي يدرس المسرح العربي منذ 30 سنه بها-تحتار اين تضعه تصنيفيا افي المسرح العربي وهو زنجي كتب عن افريقيا سولارا التي تتحدث عن الممارسات الاانسانيه تجاه افرقيامن قبل المستعمروكتب لتاج الدين البهاري  ولكن الاشكال انه كتب لابطال عرب  مسرحا كما في عمر المختار ولهذا بعد اربعييين عاما لا يدرس الفيتوري  كمسرحي عربي اوسوداني لانة غير عربي ويكتب بالعريبة وزنجي لم يكتب بالفرنسيه اوالانجليزيه وحتي سودانيا لانه لايملك جواز سوداني
الجدير بالزكر ان في واحدة من المؤتمرات السابقة غضب رئس المنصة من مجادلات من هذا القبيل وقال من على المنصة وهورئيسها (اسمعو اي واحد هنا ولى حلبي اوعربي ولى عب) لكن بعد داك اوهكذا كان يعني وقد احتج بعد الحضور لاعتبارات ان المقام مقام علما ويفترض ان لايزكر هذا لكن مدير المنصه اصرعلى ان هذا المكان  هو مكانة
الجدير بالزكر ان كثيرا من المهتمين بمؤتمرات اتحاد الكتاب كانو ونحن منهم   يجدو العزر لاتحاد الكتاب لان الدعم لهذه المشايع كانت من الاتحاد الاوربي وهو يكون دعمه سخيا  متي ما كان الموضوع يتبني هذه الافكار  لكن الان الدعم من ذين ولا اظن ذين تشترط ذلك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق