أفكار حول النقد
مناهجه وتطبيقاته
مداخل منهجيه 1---3
اعداد : ابو طالب محمد عبد المطلب
مقدمه:-
تناولت الورقه المنهج في ثلاثه مستويات مختلفه :
إستخدام فكره المنهج النقدي في بناء نص ابداعي –مسرح – قصه – روايه – شعر .
تطبيق المنهج على النص الابداعي .
استخدام فكرة المنهج في تكوين منهج خاص بالناقد – الكاتب – المخرج – الممثل .
النقد يتطلب إندماج الناقد في روح العمل الفني ومحاوله إستنباط معاير الحكم علي الفن من الفن زاته وعدم فرض معايير قديمه على فن جديد.
يمثل دور الناقد في العمليه الفنيه وتفاعليه مع المتغيرات والمعاير النقديه المتجدده دائما حتي يتمكن من إصدار احكام جماليه قيميه نابعه من الفن زاته تساعد علي توصيل المعني الذي اراده الفنان الي جمهور المتزوقين فالتزوق الثقافي علي مستوى العالم يثبت ان ليس هناك ثمه فكره اكثر صدقا من فكره اخرى لكن الظواهر تثبت ان الميديا الحديثه بالاضافه الي المتغيرات السريعه والمتلاحقه على كافه المستويات الثقافيه والعلميه والسياسيه والاقتصاديه والتي لم يوسعنا ملاحقتها قد احدثت هذه عنيفه علي الفكر الانساني علي كافه المستويات مما انعكس بالضروره علي ابداع الفنانين . ففقذوا باعمالهم قفذات فنيه واسعه حتي وصلت الي مناطق جماليه مجهوله لم يصلها من قبل واضافوا ابعاد جديده للصوره الفنيه .
النص الابداعي ومناهجه المتقدمه :-
النص الغائب :-
مصطلح نقدي جديد ظهر في ظل الاتجاهات النقديه الجديده ويعني ان العمل الابداعي يدرك في علاقته بالاعمال الاخرى . فالنص الابداعي ينمو في عالم ملئ بمفردات الاخرين . والنص تشكيل النصوص سابقه ومعاصره اعيدت صياغتها بشكل جديد وليست هناك حدود بين نص وآخر وانما يأخذ النص من نصوص اخرى ويعطيها في ان ( مسيح دار فور . المدن المستحيله – الضفه الاخري – زاكرة شرير – امادو فرسان الرمال)
وهكذا يبدو النص الغائب مكون رئيسيا للنص الماثل . ذلك ان النص الماثل لم ينشأ في لاشئ وانما تغذى من نصوص اخري وتداخلت فيه مكونات ادبيه وثقافيه متنوعه فمجرد مايطلق الكاتب نصه الجديد الذى هو عباره عن مجموعه من النصوص سابقه معاصره فأنه يدخل نصه في عمليات (تناص جديده ) وبأعتبار ان النص الجيد قادرا علي العطاء المستمر لقراءات متعدده . ومن هنا يظل النص منفصلا عن القارئ ومتصلا به في آن كما يظل فاعلا ومنفصلا ومؤثرا ومتأثرا وتصبح عمليه انتاجيه انتاجه عمليه مشتركه فيها نصوص غائبه لان الادوات الاساسيه لانتاج النص الغائب مع الماثل واحده تتمثل في المرجعيات والمرتكزات الفكريه . كما اشرت في بركه والصويم
القارئ هو الاداة الثانيه في تفسير النص وتأويل وتظل عملية القراءه هي عملية اخذ وعطاء اخذ من النص وعطاء له من قبل المخذون الادبي والثقافي للقارئ .
ينتج تفاعل نصان (غائب وماثل ) = انتاج نص جديد يشكل في الوقت نفسه تناص مع مكونات الثقافيه والقارئ بالقراءات النقديه .
النص في وجة نظر الظاهراتيه :-
يرى النص مستويات عديده ( هيرمنوطيقا ) علم تفسير النصوص بوجود مستويات عديده غير متجانسه في النص الادبي هي المستويات الصوتيه والدلاليه و البنيويه وعلي هذا فأن النص لايمكن قرائته الا عبر مجموعه من التحليلات الاسلوبيه التى تحلل هذه المستويات جميعا بالاضافه الى قراءة بنيويه شامله تعني بأبراز العلاقات الماثله بين هذه المستويات جميا داخل بنية النص .
النص ومضامينه السوسيولوجيه :- (المنهج الاجتماعي )
يربط النص الابداعي بارضيته الاجتماعيه التي نمت فيها ويرى النص بنية دلاليه تنتجها ذات مبدعه مستوعبه ايدلوجيات المنهج وتغيراته في اطار يشمل مستويات اجتماعيه وتاريخيه وثقافيه . انظر عرس الزين – موسم الهجره الي الشمال _ ابراهيم اسحق .
ويرى فان ديك عالم الاجتماع ( ان النص نتاج لفعل والعمليه انتاج من وجه واساس لافعال وعمليات تلقي واستعمال داخل نظام التواصل والتفاعل من وجه اخري وهذه العمليات التواصليه الادبيه تقع في عدة سياقات تداوليه ومعرفيه وسيسلوجيه ثقافيه زتاريخيه تجدد الممارسات النصيه وتتجدد بواسطتها .
النص – البنيويه اوالبنائيه:-
نشأت البنيويه وكان اول روادها علماء في مجال الانثربولوجيه واللغويات وعدد منهم جرى العرف علي وصفهم بالبنيوين قد اصبحوا غير مستعدين لقبول هذه التسميه ومنهم ( فوكو والمحلل النفسي لاكان ) وغيرهم والبنيويه هى القانون الذي يفسر تكوين الشئ ومعقوليته وان البنيوين حينما يبحثون عن بنيه هذا الشئ او ذاك فانهم لايتوقفون عن هذا المعني التجريبي الذي يضعه الواقع بين ايدينا علي نحو مباشر وكل مايهمهم هو الوصول الي ادراك العلاقات الماديه الظاهريه التي تحقق الترابط بين عناصر المجموعه الواحده وهم يهدفون الي الكشف عن النسق العقلي الذي يذودنا بتفسير للعمليات الجاريه في نطاق مجموعه بعينها . نموزج (لوسيان غولدمان- تطبيق على النصوص سارتر وجان جينه والسياق العام لاعمالهما .
النص – النقد الحديث - المعادل الموضوعي:-
يرى العمل الفني انه عالم عضوي مستقل بذاته من العلاقات اللغويه والمعنويه والشعوريه يفرز للقارئ تجربة فنيه لها مهناها الموضوعي وقيمتها الجماليه الخالده في انفصال كامل من متغيرات الحياة الاساسيه بهذا المفهوم فصل النقد الحديث . العمل الفني تماما عن القارئ والعالم والفنان وجعل منه مطلقا شبه ديني اكد علي علي اهميه الشكل وجمالياته في العمل الفني .
اكتفي بالمفارقات والتعدديه ورصد الصراعات والتوترات الداخليه بغرض توضيح كيف ينتظمهما العمل في معنى كلي ووحده عضويه مترابطه لها منطقها الداخلي – نموزجا عرض فنتازيا البقيع .
النص- التفك
يكيه :-
التفكيكيون يرصدون التوترات بغرض دحض النظريه البنيويه القائله بان اللغه تكشف من خلالها ابنيتها عن طبيعة هذه الابنيه وعناها وللتدليل علي ان اللغه تتركب من عناصر متصارعه يحاول كل عنصر فيها هدم الاخر . وهم ايضا يستخدمون تكنيك النقد الحديث في الهجوم علي الفكره الاساسيه من النقد الحديث و التي تقوم بوحده العمل العضويه وقيمته المطلقه واستغلاله عن اي شئ خارجه التفككيون يحللون العمل الادبي لغويا للكشف عن زيف المنطق الذي يحكم النظريات الفكريه والابنيه السياسيه والمؤسسات التي تبني علي هذه النظريات اي انهم يحاولون كشف الدور الذي تلعبه التركيب اللغويه في ترسيخ معاني نأخذ بها مأخذ الحقائق وتبنى عليها انظمتها السياسيه والاجتماعيه مثلا ( في النقد الموجه في بلاد الكرنفال ضدالانظمه الدكتاتوريه في البرازيل ).
المنهج التفكيكي يتناول النص بأعتباره بناء عضويا تحكمه قوانين داخليه صارمه كما في المنهج الحديث وكذلك المنهج البنيوي بل كمركب ميكانيكي تعسفي غامض يتكون من رموز تحتمل عددا من لاحد له من المعاني المتضارب ويمكن اعطاءه اعدادا لاحصر لها من التفسيرات ( فالفكره التي تقوم عليها التفكيكيه هي نقيض الفكره التي تقوم عليها( البنيويه فمينما رات البنيويه في النص نظاما يحكمه قانون معقول يعطي النص تماسكه وترابطه الحتمي ) (تري التفكيكيه في النص مركبات مصطنعه تفتقر بطبيعتها الي ان هناك قانون ثابت يحكم تفسيره فكل تفسير للعمل الادبي وفق نظر التفكيكيه يمكن دحضه من داخل النص نفسه عن طريق التحليل وكشف مناطق الغموض والبس وتوريه والتناقض في استخدام الالفاظ وانتظام المعاني ) (وفي صورتها الايجابيه تنحو الي توظيف منهجها لدحض الايديولوجيا الظاهره السائده في النص وذلك عن طريق كشف تناقضاتها ) ( اما في صورته السلبيه تتجه ال تاكيد استحالة التواصل عن طريق اللغه والي النظر للادب والنقد باعتبارها لعبه لغويه تنتفي عنها صفة الجديه
مناهجه وتطبيقاته
 |
| ابوطالب محمد |
اعداد : ابو طالب محمد عبد المطلب
مقدمه:-
تناولت الورقه المنهج في ثلاثه مستويات مختلفه :
إستخدام فكره المنهج النقدي في بناء نص ابداعي –مسرح – قصه – روايه – شعر .
تطبيق المنهج على النص الابداعي .
استخدام فكرة المنهج في تكوين منهج خاص بالناقد – الكاتب – المخرج – الممثل .
النقد يتطلب إندماج الناقد في روح العمل الفني ومحاوله إستنباط معاير الحكم علي الفن من الفن زاته وعدم فرض معايير قديمه على فن جديد.
يمثل دور الناقد في العمليه الفنيه وتفاعليه مع المتغيرات والمعاير النقديه المتجدده دائما حتي يتمكن من إصدار احكام جماليه قيميه نابعه من الفن زاته تساعد علي توصيل المعني الذي اراده الفنان الي جمهور المتزوقين فالتزوق الثقافي علي مستوى العالم يثبت ان ليس هناك ثمه فكره اكثر صدقا من فكره اخرى لكن الظواهر تثبت ان الميديا الحديثه بالاضافه الي المتغيرات السريعه والمتلاحقه على كافه المستويات الثقافيه والعلميه والسياسيه والاقتصاديه والتي لم يوسعنا ملاحقتها قد احدثت هذه عنيفه علي الفكر الانساني علي كافه المستويات مما انعكس بالضروره علي ابداع الفنانين . ففقذوا باعمالهم قفذات فنيه واسعه حتي وصلت الي مناطق جماليه مجهوله لم يصلها من قبل واضافوا ابعاد جديده للصوره الفنيه .
النص الابداعي ومناهجه المتقدمه :-
النص الغائب :-
مصطلح نقدي جديد ظهر في ظل الاتجاهات النقديه الجديده ويعني ان العمل الابداعي يدرك في علاقته بالاعمال الاخرى . فالنص الابداعي ينمو في عالم ملئ بمفردات الاخرين . والنص تشكيل النصوص سابقه ومعاصره اعيدت صياغتها بشكل جديد وليست هناك حدود بين نص وآخر وانما يأخذ النص من نصوص اخرى ويعطيها في ان ( مسيح دار فور . المدن المستحيله – الضفه الاخري – زاكرة شرير – امادو فرسان الرمال)
وهكذا يبدو النص الغائب مكون رئيسيا للنص الماثل . ذلك ان النص الماثل لم ينشأ في لاشئ وانما تغذى من نصوص اخري وتداخلت فيه مكونات ادبيه وثقافيه متنوعه فمجرد مايطلق الكاتب نصه الجديد الذى هو عباره عن مجموعه من النصوص سابقه معاصره فأنه يدخل نصه في عمليات (تناص جديده ) وبأعتبار ان النص الجيد قادرا علي العطاء المستمر لقراءات متعدده . ومن هنا يظل النص منفصلا عن القارئ ومتصلا به في آن كما يظل فاعلا ومنفصلا ومؤثرا ومتأثرا وتصبح عمليه انتاجيه انتاجه عمليه مشتركه فيها نصوص غائبه لان الادوات الاساسيه لانتاج النص الغائب مع الماثل واحده تتمثل في المرجعيات والمرتكزات الفكريه . كما اشرت في بركه والصويم
القارئ هو الاداة الثانيه في تفسير النص وتأويل وتظل عملية القراءه هي عملية اخذ وعطاء اخذ من النص وعطاء له من قبل المخذون الادبي والثقافي للقارئ .
ينتج تفاعل نصان (غائب وماثل ) = انتاج نص جديد يشكل في الوقت نفسه تناص مع مكونات الثقافيه والقارئ بالقراءات النقديه .
النص في وجة نظر الظاهراتيه :-
يرى النص مستويات عديده ( هيرمنوطيقا ) علم تفسير النصوص بوجود مستويات عديده غير متجانسه في النص الادبي هي المستويات الصوتيه والدلاليه و البنيويه وعلي هذا فأن النص لايمكن قرائته الا عبر مجموعه من التحليلات الاسلوبيه التى تحلل هذه المستويات جميعا بالاضافه الى قراءة بنيويه شامله تعني بأبراز العلاقات الماثله بين هذه المستويات جميا داخل بنية النص .
النص ومضامينه السوسيولوجيه :- (المنهج الاجتماعي )
يربط النص الابداعي بارضيته الاجتماعيه التي نمت فيها ويرى النص بنية دلاليه تنتجها ذات مبدعه مستوعبه ايدلوجيات المنهج وتغيراته في اطار يشمل مستويات اجتماعيه وتاريخيه وثقافيه . انظر عرس الزين – موسم الهجره الي الشمال _ ابراهيم اسحق .
ويرى فان ديك عالم الاجتماع ( ان النص نتاج لفعل والعمليه انتاج من وجه واساس لافعال وعمليات تلقي واستعمال داخل نظام التواصل والتفاعل من وجه اخري وهذه العمليات التواصليه الادبيه تقع في عدة سياقات تداوليه ومعرفيه وسيسلوجيه ثقافيه زتاريخيه تجدد الممارسات النصيه وتتجدد بواسطتها .
النص – البنيويه اوالبنائيه:-
نشأت البنيويه وكان اول روادها علماء في مجال الانثربولوجيه واللغويات وعدد منهم جرى العرف علي وصفهم بالبنيوين قد اصبحوا غير مستعدين لقبول هذه التسميه ومنهم ( فوكو والمحلل النفسي لاكان ) وغيرهم والبنيويه هى القانون الذي يفسر تكوين الشئ ومعقوليته وان البنيوين حينما يبحثون عن بنيه هذا الشئ او ذاك فانهم لايتوقفون عن هذا المعني التجريبي الذي يضعه الواقع بين ايدينا علي نحو مباشر وكل مايهمهم هو الوصول الي ادراك العلاقات الماديه الظاهريه التي تحقق الترابط بين عناصر المجموعه الواحده وهم يهدفون الي الكشف عن النسق العقلي الذي يذودنا بتفسير للعمليات الجاريه في نطاق مجموعه بعينها . نموزج (لوسيان غولدمان- تطبيق على النصوص سارتر وجان جينه والسياق العام لاعمالهما .
النص – النقد الحديث - المعادل الموضوعي:-
يرى العمل الفني انه عالم عضوي مستقل بذاته من العلاقات اللغويه والمعنويه والشعوريه يفرز للقارئ تجربة فنيه لها مهناها الموضوعي وقيمتها الجماليه الخالده في انفصال كامل من متغيرات الحياة الاساسيه بهذا المفهوم فصل النقد الحديث . العمل الفني تماما عن القارئ والعالم والفنان وجعل منه مطلقا شبه ديني اكد علي علي اهميه الشكل وجمالياته في العمل الفني .
اكتفي بالمفارقات والتعدديه ورصد الصراعات والتوترات الداخليه بغرض توضيح كيف ينتظمهما العمل في معنى كلي ووحده عضويه مترابطه لها منطقها الداخلي – نموزجا عرض فنتازيا البقيع .
النص- التفك
يكيه :-
التفكيكيون يرصدون التوترات بغرض دحض النظريه البنيويه القائله بان اللغه تكشف من خلالها ابنيتها عن طبيعة هذه الابنيه وعناها وللتدليل علي ان اللغه تتركب من عناصر متصارعه يحاول كل عنصر فيها هدم الاخر . وهم ايضا يستخدمون تكنيك النقد الحديث في الهجوم علي الفكره الاساسيه من النقد الحديث و التي تقوم بوحده العمل العضويه وقيمته المطلقه واستغلاله عن اي شئ خارجه التفككيون يحللون العمل الادبي لغويا للكشف عن زيف المنطق الذي يحكم النظريات الفكريه والابنيه السياسيه والمؤسسات التي تبني علي هذه النظريات اي انهم يحاولون كشف الدور الذي تلعبه التركيب اللغويه في ترسيخ معاني نأخذ بها مأخذ الحقائق وتبنى عليها انظمتها السياسيه والاجتماعيه مثلا ( في النقد الموجه في بلاد الكرنفال ضدالانظمه الدكتاتوريه في البرازيل ).
المنهج التفكيكي يتناول النص بأعتباره بناء عضويا تحكمه قوانين داخليه صارمه كما في المنهج الحديث وكذلك المنهج البنيوي بل كمركب ميكانيكي تعسفي غامض يتكون من رموز تحتمل عددا من لاحد له من المعاني المتضارب ويمكن اعطاءه اعدادا لاحصر لها من التفسيرات ( فالفكره التي تقوم عليها التفكيكيه هي نقيض الفكره التي تقوم عليها( البنيويه فمينما رات البنيويه في النص نظاما يحكمه قانون معقول يعطي النص تماسكه وترابطه الحتمي ) (تري التفكيكيه في النص مركبات مصطنعه تفتقر بطبيعتها الي ان هناك قانون ثابت يحكم تفسيره فكل تفسير للعمل الادبي وفق نظر التفكيكيه يمكن دحضه من داخل النص نفسه عن طريق التحليل وكشف مناطق الغموض والبس وتوريه والتناقض في استخدام الالفاظ وانتظام المعاني ) (وفي صورتها الايجابيه تنحو الي توظيف منهجها لدحض الايديولوجيا الظاهره السائده في النص وذلك عن طريق كشف تناقضاتها ) ( اما في صورته السلبيه تتجه ال تاكيد استحالة التواصل عن طريق اللغه والي النظر للادب والنقد باعتبارها لعبه لغويه تنتفي عنها صفة الجديه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق