ثورة المسرحييين ...صرخه في وادي الظلم
في نقد الفكر الاقصائي
الاستاذ المخرج والؤلف وليد الالفي من ابرز المحتجين |
كتب يوسف ارسطو
في سلسلة من الكتابات
في الصحافة وعلي الشبكة العنكبوتية والاجتماعات الدورية المستمرة عبر 61 مسرحيا عن رفضهم لممارسات نفر من قبيلة المسرحييين ومتسلقين من تخصصات مجاورةعلي مغانم الحركة المسرحية
والدرامية القليلة جداوذلك بممارسات حيل
ومؤامرات واختلاق قوانين للاقصاء
واحتكار الظهور في الوسائط واللجان
الدائمة وتمثيل السودان داخليا وخاجيا
وتغييب الحركة المسرحية والدرامية رغم محدودية قدراتهم الابداعية والفكرية ’حيث كللت اليوم هذة التحركات الاحتجاجية بمؤتمر
صحفي بطيبه برس وضحت فية للصحافة والراي
العام خطوات هذة الحركة التصحيحية وششك بعض الانتهازيين في امكان تحقيق هذة
التحركات لمراميها وتجيؤ هذة المادة لتوضيح بعض مرامي الحركة التصحيحية ومسوغات
بزوغها ومراميها القربية والبعدة
اللحظة التاريخية للتحركات
يمكن القول ان جزور الحركات الاحتجاجية عالميا هي بيان
المثقفين في فرنسا الذي عبر فيه مجموعة مثقفين انذاك عن رفضهم لحكم القضاء الجائر والمنحاز لفئات مستفيدة
والتي انتصرت للحق في نهاية المطاف واعادة
المحاكمة والمواطنةالحقة للجميع اما
عربيا فكلنا شاهد ان التحركات الاحتجاجية لرفض الظلم والقهر والاحتكار علي السلطة
والثروة شملت دولا حيث تهدف هذة الاحتجاجات لوضع لبنات الدولة المدنية ’الدولة التي تنتفي
فيها التمايزات الشللية والعرقية
والطائفية والدينية ’ دولة المواطنة والحقوق ’الدولة الراشدة .
اماعلي المستوي الخاص جدا في الوسط الدرامي فالشعب السوداني كله شاهد علي ان الدرما السودانية يحتكرها شلليات قليلة وهي التي تظهر دوما كانهم الوحيدون وحتي الموت الذي غيب الكثير لم يغشاهم ولان نتاجهم ضعيفا لمحدودية قدراتهم اتجه الشعب للغنوات الفضائية العربية والافرنجية كنوع من الاحتجاج والرفض لماينتجة هولاءالمغتصبين وهذا ماولد هذة اللحظة اللحظة التاريخية
اماعلي المستوي الخاص جدا في الوسط الدرامي فالشعب السوداني كله شاهد علي ان الدرما السودانية يحتكرها شلليات قليلة وهي التي تظهر دوما كانهم الوحيدون وحتي الموت الذي غيب الكثير لم يغشاهم ولان نتاجهم ضعيفا لمحدودية قدراتهم اتجه الشعب للغنوات الفضائية العربية والافرنجية كنوع من الاحتجاج والرفض لماينتجة هولاءالمغتصبين وهذا ماولد هذة اللحظة اللحظة التاريخية
امامرامي الحركة
التصحيحية فتهدف علي المستوي القربيب لتوفيرفرص الابداع للجميع وذلك بوضع قوانين
ولوائح للنشاط الثقافي تسري على الكل’ وهذا على المستوى البعيد يعطي الحق
في الابداع والتمايز وليست التمييز ويوفر كم والؤكد
انه سوف يتحول الي نوع بالتنافس الشريف
هنالك تساول عن الفئات التي وراء التحركات التصحيحية
وهل هي متوحدة الغايات ام ماذا؟ووجه نظري اننا ليس على قلب رجل واحد وهذا شي
طبيعي فهنالك من كان للاسف مشاركا في هذة
الجرائم وزحزح مؤخرا والمحتمل انه يلعب تكتيكيا لاسترجاع مواقعة في حال تفاوض هولائي معه ’وهؤلاي معرفون بالاسم لكل الناس وهناك
المتردد والخائف والحارير و
المغيب فما العمل وما الخطوات القادمة؟ بالتاكيد المؤتمر الصحفي وضح تلكم الخطوات
المغيب فما العمل وما الخطوات القادمة؟ بالتاكيد المؤتمر الصحفي وضح تلكم الخطوات

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق